دراسات سابقة عن التفوق

دراسات سابقة عن التفوق:

– دراسة علي عبدالله دشتي (2018) بعنوان: التنبؤ بالتفوق الدراسي من خلال القلق التنافسي وتقدير الذات لدى طلاب المرحلة المتوسطة في دولة الكويت .

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على علاقة التفوق الدراسي بالقلق التنافسي، وتقدير الذات لدى طلاب المرحلة المتوسطة في دولة الكويت، والتحقق من إمكانية التنبؤ بالتفوق الدراسي من خلال القلق التنافسي وتقدير الذات لدى طلاب المرحلة المتوسطة في دولة الكويت، وطبقت الدراسة على عينة من الطلاب الفائقين بمدارس المرحلة المتوسطة في دولة الكويت مكونة من (106) طالبًا متفوقاً؛ وقام الباحث باستخدام المنهج الوصفي الارتباطي، وقام الباحث بإعداد بمقياس القلق التنافسي ومقياس تقدير الذات. وقد توصل الباحث إلى: وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين الدرجة الكلية لأبعاد مقياس القلق التنافسي والدرجة الكلية لدرجات التحصيل الدراسي بمعامل ارتباط (**403) ووجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين الدرجة الكلية لأبعاد مقياس تقدير الذات والدرجة الكلية لدرجات التحصيل الدراسي بمعامل ارتباط (**638.)؛ ويمكن التنبؤ بالتفوق الدراسي من خلال القلق التنافسي وتقدير الذات لدى طلاب المرحلة المتوسطة في دولة الكويت، حيث أن تقدير الذات يفسر ما نسبته (40.7%) من العوامل المؤثرة على التفوق الدراسي لدى طلاب المرحلة المتوسطة في دولة الكويت وأن القلق التنافسي يفسر من نسبته (16.2%) من العوامل المؤثرة على التفوق الدراسي لدى طلاب المرحلة المتوسطة في دولة الكويت

 

– دراسة أحلام عقب (2017) بعنوان: ضغوط الحیاة وعلاقتها بالتفوق الدراسي لدى الطالبات المتزوجات.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على ضغوط الحیاة وعلاقتها بالتفوق الدراسي لدى الطالبات المتزوجات بقسم علم النفس ، وقد تم تطبیق مقیاس عطاف محمود أبو غالي لضغوط الحیاة، وبعد التأكد من الخصائص السیكمتریة لأدوات الدراسة تم تطبیقها على عینة قوامها (15) طالبة متزوجة بقسم علم النفس في جامعة محمد بوضیاف بالمسیلة معتمدین على المنهج الوصفي الارتباطي، وقد تمت المعالجة وأسفرت النتائج على ما یلي :  باستخدام أسالیب معالجة البیانات المتمثلة بنظام spss الإحصائیة بأنه لا توجد علاقة دالة إحصائیا بین ضغوط الزوج والتفوق الدراسي لدى الطالبات المتزوجات ، ولا توجد علاقة دالة إحصائیا بین ضغوط الأبناء والتفوق الدراسي لدى الطالبات المتزوجات ، ولا توجد علاقة دالة إحصائیا بین ضغوط الدراسة والتفوق الدراسي لدى الطالبات المتزوجات، ولا توجد علاقة دالة إحصائیا بین الضغوط الاقتصادیة والتفوق الدراسي لدى الطالبات المتزوجات، ولا توجد علاقة دالة إحصائیا بین ضغوط العلاقات الاجتماعیة والتفوق الدراسي لدى الطالبات المتزوجات.

 

– دراسة نبيل خميل صالح (2017) بعنوان: العوامل الاجتماعيّة الأسريّة وأثرها عمى التفوق الدراسي للأبناء (دراسة ميدانية لطلاب مدرسة المتفوقين في محافظة اللاذقية )

هدفت هذه الدراسة إلى التعرّف على العوامل الاجتماعيّة الأسريّة المؤثرة على التفوق الدراسي للأبناء. وقد شملت عينة الدراسة على (240) طالباً وطالبة من المسجلين في الصفوف الأول والثاني والثالث الثانوية في مدرسة المتفوقين في محافظة اللاذقية ، وقد شمل عدد أفراد المجتمع الأصلي (408) وقد تم استخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات الأولية والبيانات المتعمقة بمتغيرات الدراسة، حيث أكدت النتائج بأنّ حجم الأسرة لم يكن لو أثر واضح في التفوق الدراسي وبأنّ الغالبية العظمى من الطلاب لا يعانون من انفصال الوالدين أو غياب أحدهم لذلك فإنّ هذا العامل لا يؤثر في التفوق الدراسي للأبناء, كما أنّ ترتيب الابن في أسرته ليس لو تأثير في تفوقه والعلاقة الجيدة بين الأب والأبناء ليا تأثير إيجابي على تفوقه الدراسي, بينما لم يكن لعلاقة بين الأم والأبناء ذلك الأثر على تفوقه الدراسي , وبيّن البحث بأنه يوجد علاقة إيجابية بين الضبط المعتدل الممارس داخل الأسرة والتفوق الدراسي للأبناء وبأنه لا يوجد علاقة بين الضبط المسمط الممارس داخل الأسرة والتفوق الدراسي للأبناء.

 

– دراسة علاء الدين يوسف عبدو البيطار (2016) بعنوان: السمات الشخصية وعلاقتها بالتفوق الدراسي (دراسة ميدانية وسط طلاب الصف الأول المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم ، السودان).

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن السمات الشخصية التي تميز الطلبة المتفوقين دراسياً عن غير المتفوقين في الصف الأول الثانوي بولاية الخرطوم من خلال التعرف على السمات الشخصية لدى الطلاب المتفوقين وغير المتفوقين دراسياً من الصف الأول الثانوي بولاية الخرطوم حيث تم اختيار مجموعتين: عينة المتفوقين وتتألف من (96) طالباً وطالبة تم اختيارهم بشكل قصدي من مدرسة المواهب للمتفوقين وعينة ضير المتفوقين وتتألف من (139) طالباً وطالبة تم اختيارهم بشكل عشوائي من بين طلبة المدارس العادية،  كما تم استخدام اختبار كاتل للعوامل الستة عشر للشخصية (النسخة الخامسة) وتم استخدام منهج التحليل التمييزي في معالجة البيانات وبرنامج الحزم الإحصائية وتوصلت الدراسة إلى تميز الطلبة المتفوقين في أنهم أكثر ذكاء ومحاكمة وحذاقة، وأكثر واقعية وموضوعية، وأكثر هدوءاً وجرأة وأكثر دفئا وعاطفة من الطلبة ضير المتفوقين، وتميز الإناث المتفوقات عن الذكور المتفوقين في أنهن أكثر حساسية ولطفاً ومجاملة، وأكثر عاطفة ورقة في المشاعر من الذكور المتفوقين مقارنة بالإناث المتفوقات. وتميز الذكور المتفوقون عن الذكور غير المتفوقين في أنهم أكثر ذكاءً ومحاكمة وبراعة وألمعية، وأكثر موضوعية، وأكثر دفئا وانفتاحاً على التغيير مقارنة بالطلبة غير المتفوقين تميز الإناث المتفوقات عن الإناث غير المتفوقات في أنهن أكثر ذكاءً ومحاكمة، وأكثر اتكالية، وأكثر أنانية وأكثر صلابة وتحفتاً وحذراً من الإناث غير المتفوقات. تميز الذكور عن الإناث عامة في أن الذكور هم أكثر ذكاء ومحاكمة، وأكثر موضوعية وعقلانية. وتميز الذكور غير المتفوقين عن الإناث غير المتفوقات في أن الذكور غير المتفوقين هم أقل حساسية وأقل انفتاحاً على التغيير والتجديد من الإناث غير المتفوقات. أوصت الد راسة بالاستفادة من نتائج الدراسية الحالية في الكشف عن الطلبة المتفوقين والتعرف إليهم وذلك من خلال الكشف عن السمات الشخصية التي يتسمون بها، وتبصير الأهل اول مدرسين من خلال النشرات والكتيبات وحملات التوعية، وتشخيص التفوق بكافة مظاهره وكيفية رعايتهم.

 

 – دراسة روجاتن ومونيتا (2016) Rogaten & Moneta بعنوان: التميز الأكاديمي: العلاقة الديناميكية بين أساليب التعليم والمحصلة الدراسية للطلاب.

Academic excellence: The dynamic relationship between approaches to studying and learning gain

هدفت هذه الدراسة إلى بحث العلاقة بين الأساليب المكتسبة للتعليم والتعلم،  وقد تكون مجتمع الدراسة من الطلاب داخل نظام التعليم الجامعي بالمملكة المتحدة، واشتملت عينة الدراسة على (504) طالب جامعي في السنة الأخيرة بجامعة لندن، واستخدم الباحث المنهج الارتباطي القائم على الاستبانة باستخدام النموذج الثالث من المعالج ماكرو، وقد توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها: أن أساليب التعليم التي ترتبط بالإنجازات الأكاديمية، يمكنها أن تتنبأ بالتقدم في المستوي التعليمي والتفوق الأكاديمي للطلاب.

 

دراسة حسن وجامي Hassan & Jami  (2016) بعنوان: المفهوم الذاتي الأكاديمي، تقدير الذات، والإنجاز الأكاديمي بين الطلاب الراغبين في التخرج.

Academic Self-Concept, Self-Esteem, and Academic Achievement among Truant and Punctual Students

هدفت هذه الدراسة إلى دراسة دور التغيب عن المدرسة في مفهوم الذات الأكاديمي، وتقدير الذات، والتحصيل الدراسي من خلال المقارنة بين الطلاب المعتادين التغيب والطلاب الذين يحرصون على الحضور، وقد تكون مجتمع الدراسة من الطلاب بدولة باكستان، واشتملت عينة الدراسة على عدد(200 )طالب من ضمنهم (100) طالب معتاد التغيب عن المدرسة و(100) طالب من الذين يحرصون على الحضور بمدارس روالبندي بإسلام آباد، تراوحت أعمارهم بين(12 – 18) سنة، واستخدم الباحث المنهج ارتباطي مقارن القائم على الاستبانة باستخدام مقياس المفهوم الذاتي الأكاديمي، ومقياس تقدير الذات، وقد توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها: أظهرت النتائج أن الطلاب الذين يلتزمون بالحضور، كانت محصلتهم الأكاديمية أعلى بشكل ملحوظ من الطلاب الذين تعمدوا التغيب عن المدرسة، وتوجد علاقة ارتباطيه بين مفهوم الذات الأكاديمي وتقدير الذات الشخصي للطلاب بشكل عام، سواء للطلاب الذين يتعمدوا الحضور أو الذين تعمدوا الغياب.

 

– دراسة بالهاريس وتوريس( Palhares & Torres (2015 بعنوان: الحوكمة المدرسية والتفوق الدراسي: التمثيلات المتعلقة بالطلاب المتميزين في الجائزة السنوية الخاصة بالتفوق

School governance and academic excellence: Representations of outstanding students in the annual prize for excellence

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين التميز الدراسي لدى طلاب المدارس الثانوية والعوامل المتنوعة المتمثلة في البيئة المدرسية والأسرية والاجتماعية، وقد تكون مجتمع الدراسة من الطلاب المتفوقين في المدارس الثانوية شمال البرتغال، واشتملت عينة الدراسة على (176) طالب متفوق من مدرسة ثانوية واحدة شمال البرتغال، واستخدم الباحث منهج دراسة الحالة النوعي القائم الاستبانة المسحية الالكترونية المكونة من (60) فقرة، والملاحظات الميدانية للأنشطة المدرسية. وقد توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها: وجود تأثير إيجابي مباشر للعوامل المدرسية المتمثلة في استراتيجيات الإدارة التنظيمية والتربوية والمناخ الصفي التربوي المناسب وأنماط القيادة وتنظيم البيئة المدرسية على التفوق الدراسي لدى طلاب المدارس الثانوية، تشمل العوامل الاجتماعية والأسرية التي تعزز التفوق الدراسي لدي طلاب المدارس الثانوية السمات الفكرية والبيئة الأسرية والمشاركة في الأنشطة المجتمعية اللامدرسية والخلفيات الثقافية والاجتماعية الأسرية.

 

– دراسة أحمد مرزوق المطيري؛ وزيد فالح محمد العارضي (2014) بعنوان : التفكير العقلاني واللاعقلاني وعلاقته بالتفوق الدراسي لدى طلاب المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على التفكير العقلاني و اللاعقلاني و علاقته بالتفوق الدراسي لدى طلاب المرحلة المتوسطة بدولة الكويت، وذلك عن طريق الكشف عن طبيعة العلاقة بين مستوى التحصيل الدراسي ومستوى التفكير العقلاني واللاعقلاني، واشتملت عينة الدراسة على (68) طالباً، واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي كمنهج للدراسة، واستعان بمقياس الأفكار العقلانية واللاعقلانية المكون من (13) فكرة كأداة للدارسة، وقد توصل الباحث للعديد من النتائج أهمها: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات استجابة أفراد عينة الدراسة (ذوي التحصيل الدراسي المرتفع، وذوي التحصيل المنخفض) تعزي لمتغير ابتغاء الكمال الشخصي لصالح الطلبة ذوي التحصيل الدراسي المرتفع، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات استجابة أفراد عينة الدراسة (ذوي التحصيل الدراسي المرتفع، وذوي التحصيل المنخفض) تعزي لمتغير تجنب الصعوبات والمسئوليات لصالح الطلبة ذوي التحصيل الدراسي المنخفض، ولا يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات استجابة أفرد العينة في مستوى التحصيل الدراسي ومستوى التفكير العقلاني والتفكير اللاعقلاني.

 

– دراسة محمد صالح الامام وخالد عبدالله الحموري (2010) بعنوان: أثر برنامج قائم على التاريخ المعاصر في تنمية مهارات التفكير الناقد والتحصيل لدى الطلبة المتفوقين أكاديمياً.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرب على اثر برنامج اثرائي في التاريخ المعاصر في تنمية مهارات التفكير الناقد والتحصيل لدى الطلبة المتفوقين أكاديمياً ، وقد اشتملت عينة الدراسة من جميع طلبة الصف العاشر الأساسي الذكور والذي بلغ عددهم (46) طالباً تم تقسيمهم إلى مجموعتين تجريبية (ن=22) طالباً ومجموعة ضابطة (ن=24) طالباً، وكانت أدوات الدراسة كالآتي: اختبار التفكير الناقد على غرار مقياس واطسون جلاسر ، اختبار للتحصيل (اعداد الباحثين ) ، وأسفرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية لصالح المجموعة التجريبية في تنمية مهارات التفكير الناقد في التاريخ تعزى للبرنامج الإثرائي كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية لصالح المجموعة التجريبية في تنمية مستوى التحصيل في التاريخ تعزى للبرنامج الإثرائي.

 

– دراسة بو الليف أمال (2009) بعنوان: مركز الضبط وعلاقته بالتفوق الدراسي الجامعي( دراسة مقارنة بين طلبة كلية العلوم الطبية وطلبة كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية ).

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف بشكل عام على مدى وجود علاقة بین مركز الضبط والتفوق الدراسي الجامعي، كذلك تهدف إلى معرفة هل توجد علاقة دالة إحصائیا بین مركز الضبط والتفوق الدراسي الجامعي، بالإضافة إلى وجود علاقة دالة إحصائیا بین مركز الضبط وعدم التفوق الدراسي الجامعي. وتكونت عینة الدراسة من: (70) طالب من كلیة العلوم الاجتماعیة و (110) طالب من كلیة العلوم الطبیة ولقد استخدمت الباحثة مقیاس الضبط الداخلي الخارجي، وتكون المقیاس من فئتین هم مركز ضبط داخلي، مركز ضبط خارجي وأسفرت النتائج: وجود علاقة ذات دلالة إحصائیة بین مركز الضبط، والتفوق الدراسي الجامعي، كما أن طلبة العلوم الطبیة یختلفون اختلافا عن طلبة العلوم الاجتماعیة، فیما یخص مركز الضبط، ورغم أن كلا العینتین لهما ضبط خارجي إلا أن طلبة العلوم الطبیة یمیلون أكثر للضبط الداخلي.

 

– دراسة سلوى بنت عبد الله عبد القادر وزنه (2008) بعنوان : أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بالتفوق الدراسي.

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بالتفوق الدراسي، وذلك عن طريق الكشف عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين منخفضات ومرتفعات التوافق الدراسي في أساليب المعاملة الوالدية، ويتمثل مجتمع الدراسة في طالبات المرحلة الثانوية الحكومية في المدينة المنورة، واشتملت عينة الدراسة على (250) طالبة من بين طالبات الصف الثاني الثانوي بالمدينة المنورة، واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي كمنهج للدراسة، واستعان بمقياس أساليب المعاملة الوالدية، ومقياس التوافق الدراسي كأدوات للدارسة، وقد توصل الباحث للعديد من النتائج أهمها: لا توجد علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية بين كلأ من الأسلوب العقابي وأسلوب سحب الحب للأم والتفوق الدراسي، وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين منخفضات ومرتفعات التفوق الدراسي وأسلوبي العقاب وسحب الحب للأم لصالح منخفضات التوافق الدراسي، وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين منخفضات ومرتفعات التفوق الدراسي وأسلوب التوجيه والإرشاد للأم لصالح مرتفعات التوافق الدراسي.

 

– دراسة ايفانا لوشيكا (2008) Ivana Lucica بعنوان: مفهوم الذات لدى طلاب الثانوية وعلاقته بالمستويات المختلفة من التفوق في الرياضيات

هدفت هذه الدراسة لاستكشاف تأثير مستوى التفوق في الرياضيات والجنس على مفهوم الذات لدى الطلاب ممثلاً بإدارة الكفاءة الشخصية والخوف من التقييم السلبي وتقدير الذات مع الأخذ بعين الاعتبار التحصيل المدرسي العام لهم تألفت عينة الدراسة من ثلاث مجموعات من الطلاب ذوو التفوق العالي (ن= 62) وذوو التفوق المتوسط (ن= 99) وغير المتفوقين (ن=77) وأظهرت أهم النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المتفوقين في الرياضيات وأقرانهم من غير المتفوقين في الكفاءة الشخصية، والخوف من التقييم السلبي وتقييمات تقدير الذات، وكان تأثير الجنس دالاً إحصائياً فقط في الخوف من التقييم السلبي مما يشير إلى أن الإناث يظهرن خوفا أكثر من أقرانهم الذكور، ووجد تفاعل دال إحصائيا بين الجنس والتفوق في الرياضيات، وكان هنا تقدير ذات عالٍ لدى الطلبة الذكور ذوو التفوق العالي في الرياضيات وكان أقل في مجموعة الطلبة ذوو التفوق المتوسط، أما بالنسبة للإناث فكانت المجموعة ذات التفوق المتوسط ذات تقدير ذات أعلى من تلك ذات التفوق العالي تلاها في الترتيب مجموعة غير المتفوقات.

 

– دراسة سلوبودسكايا (2008)  Slobodskaya, بعنوان: السمات الشخصية وأسلوب الحياة كعوامل للأداء المدرسي لدى المراهقين

هدفت هذه الدراسة إلى دراسة الخصائص الاجتماعية والديموغرافية وأسلوب الحياة والأداء المدرسي للمراهقين بعمر(11) إلى(18)سنة، حيث استخدم استبيان الشخصية يزن واستبيان كري ولسون لتقييم السمات الشخصية بالإضافة إلى اختبار الفروق الفردية للأطفال ICID وتألفت عينة الدراسة (1013) منشخصاً من كافة طبقات المجتمع، وأظهرت أهم النتائج أن السمات الشخصية للمراهق والجنس تلعب دوراً محورياً في التحصيل الدراسي بينما كان للعوامل الأسرية تأثير أقل. وكان الانفتاح والانطواء من أهم السمات الشخصية وكان نوع المدرسة من أهم العوامل الاجتماعية. وساهم كل من رفاهية الأسرة ووحدتها والاشراف الأبوي في نجاح المراهق، وقد اعتبرت الذهانية والتحفيز السلوكي والمنبهات من عوامل الخطر

 

 دراسة حنان الهموز (2008)  Hanan Al-Hamuz بعنوان: مقارنة بين الطلاب المتفوقين ذوو التحصيل العالي والمتوسط والمنخفض في اتجاهاتهم نحو المدرسة، والدافعية وتنظيم الذات والأهداف الدافعية والتكيف مع الأهداف.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق بين الطلاب المتفوقين ذوو التحصيل العالي والمتوسط والمنخفض، هدفت الدراسة وخلق برنامج لتلبية حاجات الطلاب المتفوقين، وفهم أوضح للتحصيل لدى الطلاب المتفوقين، أخذت عينة الدراسة من مدارس منتخبة في مقاطعة نيوساوث ويلز الاسترالية وكان الطلاب من ذوو القدرة العالية من الصف العاشر والحادي عشر. وطلب من مدرسي اللغة الانكليزية والرياضيات تصنيف الطلاب إلى ثلاثة مستويات حسب الأداء، واستخدم اختبار (ICM) لقياس الاندفاع المدرسي واختبار (CICC) لتقييم التوجه نحو المدرسة. توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: إن الطلاب ذوو التحصيل العالي والمتوسط في اللغة الإنكليزية والرياضيات يتسمون بالدافعية الداخلية والخارجية ويستخدمون كل أنواع استراتيجيات تنظيم الذات وهم ذوو ميل نحو أهداف الإتقان والأداء، وهم كذل ذوو ميل نحو المهام والجهد والمنافسة، ولديهم اتجاه ايجابي نحو المدرسة والمدرسين والصف بينما الطلاب ذوو التحصيل المنخفض كانوا يتسمون بعكس هذه الصفات.

 

-دراسة شعلة أميري (2008) Shola Amiri بعنوان: مقارنة عوامل الشخصية لدى الطلاب المتفوقين وغير المتفوقين في جامعة أصفهان

هدفت  هذه الدراسة إلى مقارنة خصائص الشخصية عوامل لدى الطلاب المتفوقين وغير المتفوقين في جامعة أصفهان، وتكونت عينة الدراسة من(31) طالباً متفوقاً و(31) طالباً غير متفوق تم اختيارهم عشوائياً، وأجري عليهم اختبار كاتل المكون من استبانة ذات (16) عاملاً من عوامل الشخصية. أظهر تحليل التباين أن الطلاب المتفوقين حصلوا على درجة أعلى بصورة دالة احصائيا من غير المتفوقين في العام ( M ) الذكاء العام عند مستوى أقل من (0.05) وفي العامل (I ) التحسس العاطفي عند مستوى أقل من(0.05) وحصلوا على درجة أقل ودالة احصائيا في العامل (M) الاهتمام العملي عند مستوى أقل من(0.05) وحاز كذلك الطلاب المتفوقون على درجة أعلى ودالة إحصائياً من غير المتفوقين في تعليم الآباء ومعدل الدرجات لكن ليس في دخل الأسرة والعمر.

 

– دراسة بركل وبيكرن وميشيل Preckel, & Pekrun, & Micheal, (2008)  بعنوان: الفروق بين الجنسين لدى الطلبة المتفوقين والمتوسطين في الرياضيات: مقارنة الانجاز مفهوم الذات والاهتمام والدافعية.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة الفروق بين الجنسين لدى الطلبة المتفوقين والمتوسطين، تكونت عينة الدراسة من (181) طالبٍ متفوقٍ و(181) طالبٍ متوسطٍ من طلبة الصف السادس، حيث استخدم اختبار القدرات المعرفية الألماني، وتم قياس الإنجاز في الرياضيات بواسطة العلامات المحددة من قبل المعلم واختبار الرياضيات، كما تم قياس السمات الشخصية بواسطة استبيان، ومن أهم نتائج الدراسة حصول الطلبة على نقاط اختبار أعلى وذات دلالة إحصائية في كلا مجموعتي القدرات ولم تكن هنا فروق بين الجنسين وحصلت الطالبات على نقاط أدنى في مقاييس مفهوم الذات الأكاديمي والاهتمام والدافعية وكانت الفروق بين الجنسين أكبر لدى الطلبة المتفوقين عما هي لدى المتوسطين، وكانت هنا فروق لدى مجموعة القدرة بالنسبة لمفهوم الذات والاهتمام عند الطلاب وفي صالح المتفوقين وتدعم النتائج الافتراض القائل بوجود فروق بين الجنسين في مفهوم الذات والاهتمام والدافعية في الرياضيات والتي تكون سائدة أكثر لدى المتفوقين مما عنه لدى متوسطي القدرات.

 

دراسة الدويك (2008) بعنوان: أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بالذكاء والتحصيل الدراسي لدى- الأطفال في مرحلة الطفولة المتأخرة- غزة

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن الفروق بين الأطفال الذين يتعرضون لسوء معاملة واهمال الوالدين وبين الذكاء والتحصيل الدراسي , واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التخميني, وجرى استخدام مقياس الإساءة والإهمال, واختبار الذكاء المصور واختبار الذكاء الانفعالي والاجتماعي كأدوات للدراسة, وقد تكونت عينة الدراسة من (200) تلميذاً وتلميذة من تلامذة المرحمة الابتدائية بمدارس وكالة الغوث التابعة لمديرية غزة, وتوصمت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الأطفال الأكثر تعرضاً لسوء المعاملة الوالدية والإهمال ومتوسط درجات الأطفال الأقل تعرضاً لسوء المعاملة الوالدية والإهمال في الذكاء العام وفي التحصيل الدراسي.

 

دراسة أوايفو (2008) بعنوان أثر البيئة الأسريّة على التفوق الدراسي.

The effects of family structure and parenthood on academic performance of Nigerian university students Nigeria

هدفت  هذه الدراسة إلى التعرف على أثر البيئة الأسريّة على التفوق الدراسي وتكونت عينة البحث من (240) طالباً من طلاب الجامعة النيجيرية, وجرى استخدام المنهج الوصفي التحليلي, والاستبانة كأداة لجمع البيانات, واختبار (ت) كأسلوب إحصائي, وتوصلت نتائج الدراسة إلى أنّ هناك فرقاً كبيراً بين الأداء الدراسي لمطالب الذي يعيش في أسرة يتواجد فيها الأب والأم مقارنة مع الأداء الدراسي لطالب يعيش في أسرة فقدت أحد الوالدين, كما بيّنت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأُسر تجاه مواقفها من الممارسات الخاطئة للأبناء التي تؤثر على أدائها الأكاديمي.

 

– دراسة خالد أحمد الجدوع (2008) بعنوان: التوافق النفسي وعلاقته بتقدير الذات لدى الطلبة المتفوقين دراسياً في كلية التربية بجامعة إب .

هدفت هذه الدراسة  إلى الكشف عن العلاقة بين التوافق النفسي وعلاقته بتقدير الذات لدى الطلبة المتفوقين دراسياً في كلية التربية بجامعة إب، والى إيجاد العلاقة بين التوافق النفسي وتقدير الذات للمتفوقين دراسياً ، وأيضا المقارنة في التوافق النفسي وفق متغيري الجنس ذكور، إناث والسنة الدراسية ثاني وثالث طبق الباحث مقياس التوافق النفسي من إعداد الكبيسي ومقياس تقدير الذات من إعداد فاكهة جعفر،  بلغت عينة الدراسة (52) طالبا وطالبة من المتفوقين دراسياً بكلية التربية جامعة إب، في المستويين الدارسيين الثاني والثالث ممن حصلوا على معدل تراكمي سنوي(80 %) فما فوق وباستخدام اختبار (ت) لعينة واحدة ولعينتين مستقلتين وارتباط بيرسون ومن أهم نتائج الدراسة إن الطلبة المتفوقين دراسياً يتصفون بتوافق نفسي عالٍ وبتقدير ذات عالٍ ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التوافق النفسي عند مستوى (0.05) وفقاً لمتغيري الجنس والمستوى، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير ذات عند مستوى دلالة(0.05) وفقاً لمتغيري الجنس والمستوى.

 

– دراسة السيد محمد أحمد خير (2007) بعنوان : التفوق والتأخر الدراسي وعلاقتهما بالقلق والاكتئاب وتقدير الذات لدى طلاب جامعة القضارف.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على التفوق والتأخر الدراسي وعلاقتهما بالقلق والاكتئاب وتقدير الذات لدى طلاب جامعة القضارف، وذلك عن طريق الكشف عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة الدراسة في كل من القلق والاكتئاب وتقدير الذات تعزي لمتغير السكن والتخصص، واشتملت عينة الدراسة على (527) من المتفوقين والمتأخرين دراسياً من طلاب وطالبات وتم اختيارهم بطريقة عشوائية، واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي كمنهج للدراسة، واستعان بمقياس القلق الصريح لجانيت تايلور، ومقياس بيك للاكتئاب، ومقياس تقدير الذات لكوبر سميث كأدوات للدارسة، وقد توصل الباحث للعديد من النتائج أهمها: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد العينة (المتفوقين والمتأخرين دراسياً)على مقياس القلق والاكتئاب لصالح المتأخرين دراسياً، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد العينة في مقياس القلق والاكتئاب وتقدير الذات تعزي لمتغير السكن، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد العينة في مقياس الاكتئاب وتقدير الذات تعزي لمتغير التخصص.

 

دراسة امل بنت مبارك سالم آل سویلم (2007) بعنوان: التوافق الزواجي وعلاقته بالتحصیل الأكادیمي لدى عینة من طالبات جامعة الإمام محمد بن مسعود الإسلامی.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة نوع العلاقة بين التوافق الزواجي، والتحصيل الأكادیمي، وذلك لدى الطالبات المتزوجات، بمعنى آخر معرفة إلى أي مدى یتأثر مستوى التحصیل الأكادیمي للطالبة المتزوجة، بدرجة توافقها الزواجي ، وقد استخدمت الباحثة مقیاس التوافق الزواج ، وكشفت الدراسة على النتائج التالیة: وجود علاقة ارتباطیة موجبة ذات دلالة إحصائیة بین درجات التوافق الزواجي وبین درجات التحصیل الأكادیمي لدى الطالبات المتزوجات، كذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائیة في متوسط درجات التحصیل الأكادیمي بین الطالبات المتفوقات والطالبات غیر المتوافقات زواجیا لصاح الطالبات المتوافقات زواجیا، وكذلك أظهرت النتائج انه یمكن التنبؤ بالتوافق الزواجي من بعض المتغیرات الدیموغرافیة.

 

دراسة وداد بنت أحمد محمد ناصر الوشلي (2007) بعنوان: الثقة بالنفس وبعض سمات الشخصية لدى عينة من الطالبات المتفوقات دراسياً والعاديات في المرحلة الثانوية بمدينة مكة المكرمة

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن طبيعة العلاقة بين الثقة بالنفس وبعض سمات الشخصية والكشف عن الفروق في الثقة بالنفس وبعض سمات الشخصية لدى الطالبات المتفوقات دراسياً والعاديات في ضوء بعض المتغيرات التخصص الدراسي الصف الدراسي، وقد تكونت عينة الدراسة من (400) طالبة منهن (200) طالبة متفوقة دراسياً و(200) طالبة غير متفوقة من طالبات المرحلة الثانوية بمدينة مكة المكرمة، واستخدمت الباحثة مقياس الثقة بالنفس من إعداد قواسمة والفرح (1996) ومقياس قائمة العوامل الكبرى للشخصية من إعداد كوستا وماكرى (1992) وتعريب الأنصاري(1997) او اعتمدت الباحثة على معامل ارتباط بيرسون، واختبار (ت) t test ، ومن أهم نتائج الدراسة: وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين الثقة بالنفس والسمات الانبساطية، الطيبة، يقظة الضمير، وعلاقة ارتباطية سالبة بين الثقة بالنفس وسمة العصابية لا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الثقة بالنفس وسمتي الصفاوة الطيبة أما  العصابية فقد كانت هنا علاقة ذات دلالة إحصائية سالبة، أما سمتا الانبساطية يقظة  الضمير فقد كانت هنا علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين هاتين السمتين والثقة بالنفس لدى الطالبات العاديات، وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط الدرجات التي تحصلت عليها الطالبات المتفوقات دراسياً والعاديات في الثقة بالنفس وذل لصالح الطالبات المتفوقات دراسياً، لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط الدرجات التي تحصلت عليها الطالبات المتفوقات دراسياً والعاديات في بعض سمات الشخصية العصابية الانبساط الصفاوة الطيبة يقظة الضمير

 

دراسة سعد محمد عواض المطيري (2006)  بعنوان: الفروق بين الطلاب المتفوقين دراسياً والطلاب العاديين في بعض متغيرات الشخصية في المرحلة الثانوية بدولة الكويت

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق بين الطلاب المتفوقين دراسياً والطلاب العاديين في المتغيرات الشخصية التالية: التوافق الشخصي ومفهوم الذات ووجهة الضبط ودافعية الإنجاز، وقد أجريت الدراسة على عينة من طلاب المرحلة الثانوية المقيدين بالصف الحادي عشر، وبلغ عدد أفراد العينة (191) طالباً، وكان متوسط أعمار العينة تتراوح بين (15 19) عاماً، واستخدمت في الدراسة المقاييس التالية: مقياس التوافق الشخصي، وهو اختبار الشخصية للمرحلة المتوسطة والثانوية من إعداد عطية هنا (1985) ، ومقياس مفهوم الذات، ومقياس وجهة الضبط المتعدد الأبعاد من إعداد ليفكورت ومقياس دافعية الانجاز من إعداد زين العابدين درويش (1985)، أما المنهج المستخدم فهو المنهج الوصفي ومن أهم نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلاب المتفوقين دراسياً والطلاب العاديين في مفهوم الذات ووجهة الضبط الداخلي ودافعية الإنجاز لصالح الطلاب المتفوقين دراسياً لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في التوافق الشخصي بين مجموعتي الدراسة.

 

دراسة بوكت يكماجي كوزيل (2006) Yakmaci-Guzel & Akarsu بعنوان: مقارنة التهيج المفرط لطلبة الصف العاشر المتفوقين وغير المتفوقين في تركيا

هدفت هذه الدراسة إلى وصف التهيج على أنه الاستجابة الشديدة لمحفز في المنطقة النفس حركية والحسية والعقلية والتخيلية والعاطفية هدفت الدراسة إلى إيجاد دليل للربط بين الثقافات لدعم فكرة وجود علاقة بين التهيج المفرط والتفوق، وتكونت العينة من (105) طلاب تم اختيارهم من بين (711) طالباً خضعوا لاختبار رافن ذي المصفوفات التصاعدية المتقدمة والذين قسموا إلى ثلاث فئات حسب القدرة العقلية. ومن أهم نتائج الدراسة كانت نقاط التهيج المفرط لدى الطلبة الأذكياء، وذوو الدافعية، وسمة الابتكار، والشخصية القيادية أعلى وذات دلالة إحصائية في بعض مجالات فرط التهيج مما لدى زملائهم ذوو السمات الأدنى، ولم تكن هنا فروق بين الجنسين، ويمكن استخدام فرط التهيج في التعرف على الطلبة المتفوقين.

 

– دراسة صفاء صالح الطراونه (2006) بعنوان :علاقة التنشئة الأسرية وقلق الامتحان بالتفوق الدراسي عند تلاميذ الصف التاسع الأساسي في مديريات التربية والتعليم في محافظة الكرك.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على علاقة التنشئة الأسرية و قلق الامتحان بالتفوق الدراسي عند تلاميذ الصف التاسع الأساسي في مديريات التربية و التعليم في محافظة الكرك، وذلك عن طريق الكشف عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة الدراسة في كل من التنشئة الاجتماعية والتفوق الدراسي، ويتمثل مجتمع الدراسة من تلاميذ الصف التاسع البالغ عددها (4409)، واشتملت عينة الدراسة على (441) طالباً وطالبة في كل مديرية من مديريات التربية والتعليم، واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي كمنهج للدراسة، واستعان بمقياس التنشئة الاجتماعية، مقياس قلق الامتحان كأداة للدارسة، وقد توصل الباحث للعديد من النتائج أهمها: أن للتنشئة الأسرية دور أساسي في التفوق الدراسي من خلال متابعة أولياء الأمور لأبنائهم حيث يتم إعداد الدروس وتشجيعهم على حل الواجبات، ووجود علاقة إيجابية بين بعض أساليب التنشئة الأسرية مثل (الديمقراطية والتقبل) وبين التفوق الدراسي لدى تلاميذ الصف التاسع الأساسي، ووجود علاقة سالبة لأساليب التسلط التي يمارسها (الأب والأم) وبين التفوق الدراسي، ووجود علاقة سالبة أيضا بين قلق الامتحان والتفوق الدراسي.

 

– دراسة عبد الصبور منصور محمد (2005) بعنوان: سمات الشخصية والنشاط الزائد لدى الأطفال المتخلفين عقلياً وذوو صعوبات التعلم والمتفوقين دراسياً والعاديين.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق في سمات الشخصية بين الأطفال المتخلفين عقلياً، وذوى صعوبات التعلم، والمتفوقين دراسياً، والعاديين التعرف على الفروق في النشاط الزائد بين الأطفال المتخلفين عقلياً، وذوى صعوبات التعلم، والمتفوقين دراسياً، والعاديين تحديد نوع العلاقة بين سمات الشخصية كما يقيسها الاستبيان المستخدم في الدراسة من ناحية والنشاط الزائد من ناحية أخرى تكونت عينة الدراسة من ( 400) طفل وطفلة من مدارس الدمج بالمرحلة الابتدائية بمدينة الرياض بالسعودية موزعين على أربع مجموعات بالتساوي، كل مجموعة (100) طفل وطفلة (50) طفلاً و (50) طفلة والمجموعات الأربع هي مجموعة الأطفال المتخلفين عقلياً مجموعة الأطفال ذوو صعوبات التعلم مجموعة الأطفال المتفوقين دراسياً ومجموعة الأطفال العاديين وتراوحت أعمارهم الزمنية ما بين(9 13) سنة بمتوسط عمر زمني قدره (11.4 ) سنة وقد تم اختيار عينة المتفوقين دراسياً من الحاصلين على (90 %) فأكثر في الاختبارات التحصيلية للعام السابق من واقع سجلات المدرسة وأما عينة المتخلفين عقلياً كانت من فئة القابلين للتعلم الملتحقين في فصول بمدارس الدمج، وعينة ذوو صعوبات التعلم من الأطفال الذين يعانون من صعوبات أكاديمية وملتحقين في فصول الدمج. تم استخدام استبيان تقدير سمات الشخصية لدى الأطفال: إعداد زيجلر  Zigler ، تعريب وتقنين الباحث، ومقياس تقدير النشاط الزائد إعداد محمد شوكت وزيدان السرطاوي، ومن أهم نتائج الدراسة وجدت فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات درجات أفراد مجموعات الدراسة الأربع  المتخلفين عقلياً ذوي صعوبات التعلم، المتفوقين دراسياً العاديين في سمات الشخصية ولصالح الطلبة المتفوقين دراسياً من مثل الذكاء، والعلامات الدراسية المرتفعة، والثقة بالنفس لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الذكور ومتوسطات درجات الإناث في كل مجموعة من مجموعات الدراسة الأربع المتخلفين عقلياً وذوي صعوبات التعلم والمتفوقين دراسياً والعاديين في سمات الشخصية وجدت فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أفراد مجموعات الدراسة الأربع المتخلفين عقلياً ذوي صعوبات التعلم المتفوقين دراسياً العاديين في النشاط الزائد، ويمكن ترتيب المجموعات من حيث الدرجة الكلية للنشاط الزائد كالتالي ذوي صعوبات التعلم المتخلفين عقلياً المتفوقين دراسياً العاديين وجود علاقة ارتباطية سالبة ودالة عند مستوى (0.01) بين الدرجة الكلية لاستبيان سمات الشخصية وبين الدرجة الكلية لمقياس النشاط الزائد لدى كل من الذكور والإناث، ولدى أطفال مجموعات الدراسة الأربع  المتخلفين عقليا، وذوي صعوبات التعلم، والمتفوقين دراسياً والعاديين، أي أن هنا ارتباطاً دالاً بين سمات الشخصية.

 

– دراسة نبيلة بن الزين (2005) بعنوان: مركز الضبط لدى الطلبة المتفوقين والمتأخرين دراسياً مقارنة على عينة من الطلبة في مرحلتي التعليم الإكمالي والثانوية بمدينة ورقلة.

تهدف هذه الدراسة على التعرف على الفروق بين متوسط درجات الطلبة المتفوقين دراسياً والمتأخرين دراسياً وتمثلت عينة الدراسة (992) طالباً ينقسمون إلى (439) طالباً متفوقاً دراسياً و (553) طالباً متأخراً دراسياً في المرحلتين التعليم الإكمالي والثانوية ، وتم اختيار العينة من (17) مؤسسة تعليمية بمدينة ورقلة (8) منها اكمالية و (9) منها ثانوية ، تم استخدام مقياس مركز الضبط أداة لجمع البيانات المستخدمة في الدراسة بعد (دراسة الخصائص السيكومترية لأداة القياس ثبت صلاحيتها للاستخدام وتطبيقها على عينة من الطلبة المتفوقين دراسياً والمتأخرين دراسياً) وكشفت نتائج الدراسة بأنه توجد فروق بين متوسط درجات الطلبة المتفوقين دراسيا ومتوسط درجات الطلبة المتأخرين دراسياً على مقياس الضبط ، وأنه لا توجد فروق بين متوسط درجات الذكور المتفوقين دراسياً ومتوسط درجات الإناث المتفوقات دراسياً على مقياس الضبط وأنه لا توجد فروق بين متوسط درجات الذكور المتأخرين دراسياً ومتوسط درجات الإناث المتأخرات دراسياً على مقياس الضبط ، وأنه توجد فروق بين متوسط درجات الطلبة المتفوقين دراسياً ومتوسط درجات الطلبة المتأخرين دراسياً في مرحلة التعليم الإكمالي على مقياس مركز الضبط ، وأنه توجد فروق بين متوسط درجات الطلبة المتفوقين دراسياً ومتوسط درجات الطلبة المتأخرين دراسياً في مرحلة التعليم الثانوي على مقياس مركز الضبط ، وأنه لا توجد فروق بين متوسط درجات الطلبة المتفوقين دراسياً في مرحلة التعليم الإكمالي ومتوسط درجات الطلبة المتفوقين دراسياً في مرحلة التعليم الثانوي على مقياس مركز الضبط ، وأنه لا توجد فروق بين متوسط درجات الطلبة المتأخرين دراسياً في مرحلة التعليم الإكمالي ومتوسط درجات الطلبة المتأخرين دراسياً في مرحلة التعليم الثانوي على مقياس مركز الضبط.

 

دراسة محمد (2003) بعنوان: العوامل التعميمية والاجتماعية والاقتصادية المؤثرة في التفوق الدراسي بين طلاب المدرسة الثانوية في محافظة بني سويف، مصر

هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف على مدى تأثير بعض العوامل التعميميّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة في التفوق الدراسي لدى طلاب المدرسة الثانوية العامة بمصر, وتم تحديد المجتمع الأصلي وهو جميع الطلاب المتفوقين من الجنسين ولقد وصل عددهم إلى (2325) طالباً وطالبة, وسحبت العينة بنسبة (25 %) من المجتمع الأصلي، وتم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي واستُخدمت الاستبانة كأداة لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى نتائج عديدة أهمها بأنّ المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأسرة يؤثر في التفوق الدراسي، ويرتبط تأثير حجم الأسرة في التفوق الدراسي بمستوى الدخل البشري، كما يؤثر غياب أحد الوالدين في التفوق الدراسي.

 

– دراسة بتسي ماكوتش (2003) Betsy McCoach  بعنوان: العوامل التي تميز الطلاب المتفوقين ذوي التحصيل المتدني عن الطلاب المتفوقينذوي التحصيل العالي.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف ما إذا كان الطلاب المتفوقين ذوي التحصيل المرتفع يختلفون عن نظائرهم المتفوقين ذوو التحصيل المتدني في إدراك الذات الأكاديمي العام، والاتجاه نحو المدرسة، والاتجاه نحو المدرسين، والدافعية، وتنظيم الذات، وتقييم الهدف، وتألفت العينة من (56) طالباً متفوقاً من ذوو التحصيل المتدني و(122) طالباً متفوقاً من ذوو التحصيل المرتفع من (28) مدرسة عبر البلاد، وأظهرت النتائج أن الطلاب المتفوقين من ذوو التحصيل المرتفع يختلفون عن الطلاب المتفوقين من ذوو التحصيل المتدني في: الاتجاه نحو المدرسة والاتجاه نحو المدرسين والدافعية وتنظيم الذات وتقييم الهدف لصالح المتفوقين، ولكن لم يكن هنا فروق في إدارة الذات الأكاديمي بين المجموعتين. بالإضافة إلى ذل فقد صنف تحليل الانحدار أكثر من (81 % )من أفراد العينة بصورة صحيحة على أنهم إما من المتفوقين ذوو التحصيل المرتفع أو المتفوقين ذوو التحصيل المتدني باستخدام التقييم الذاتي للدافعية وتنظيم الذات وتقييم الهدف.

 

دراسة أرفلومي (2003)  بعنوان: تأثير خلفية الأسرة والبنية العائلية على التحصيل الاكاديمي للأبناء للوصول المؤدية إلى النجاح المدرسي.

Pupils achievement strategies (family background school performance)  Finland

هدفت الدراسة إلى التعرف على تأثير خلفية الأسرة والبنية العائلية على التحصيل الأكاديمي للأبناء والوصول إلى العوامل المؤدية إلى النجاح المدرسي ، وبلغت العينة (220) طالباً وطالبة جرى اختيارهم عشوائياً من المدارس الثانوية، وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي واستخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات وتوصلت الدراسة إلى أن المناخ السلبي الذي تعيشه الأسرة من خلافات بين الوالدين ينعكس سلباً على تحصيل الأبناء الدراسي وبين النتائج أن الأسرة المكتئبة تعكس نوعاً من التوتر والعصبية يجعلها غير قادرة على فرض استراتيجيات صحيحة في التربية تنعكس إيجاباً على أداء الطالب الدراسي ويعد مستوى تعليم الوالدين من العوامل المهمة في بنية الأسرة التي تؤثر على التحصيل الدراسي وبوجود ارتباط إيجابي بين دخل الأسرة والتحصيل الدراسي.

 

– دراسة عائشة سيف سباع علي (2003) بعنوان: الفروق في السمات المعرفية وغير المعرفية لشخصية طالبات المرحلة الثانوية حسب مستويات الأداء العقلي والأكاديمي في دولة الامارات المتحدة

هدفت هذه الدراسة إلى تحديد السمات المعرفية وغير المعرفية التي تتميز بها الطالبات المتفوقات عقلياً وأكاديمياً عن الطالبات المتوسطات ودون المتوسطات في الصف الأول الثانوي. واتبعت الباحثة المنهج الوصفي المقارن. وأجريت الدراسة على عينة مؤلفة من (246) طالبة. وقد تم استخدام الأدوات التالية: درجة التحصيل الأكاديمي، اختبار الذكاء اللغوي، مقياس سمات الشخصية المكون من عشرة سمات رئيسية الذي أعده: كاتم، (1994)، كما استخدمت الأساليب الإحصائية التالية: تحليل التباين المتعدد، تحليل التباين الأحادي، وكانت أهم نتائج الدراسة : أن الطالبات المتفوقات عقلياً وأكاديمياً يتميزن بالسمات الرئيسية التالية: الضمير الحي، الدافعية للتحصيل، السيطرة، الكفاية العقلية، الشعور بالأمن، الموضوعية، الالتزام الاجتماعي، الاتزان الانفعالي، الميل الاجتماعي، التأمل. أما الطالبات المتوسطات فقد تميزن بالسمات الرئيسية التالية: الضمير الحي، الدافعية للتحصيل، الالتزام الاجتماعي، الميل الاجتماعي. فيما لم تبرز أية سمة رئيسية لدى الطالبات دون المتوسطات

 

دراسة محمد مطلق الخثلان (2002) بعنوان: الفروق بين المتفوقين عقليا وضير المتفوقين في أبعاد دافعية الانجاز وبعض سمات الشخصية دراسة استكشافية على عينة من طلاب المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مدى واتجاه الفروق بين المتفوقين عقليا وغير المتفوقين في دافعية الإنجاز التي تقوم عليها: المثابرة، والطموح، وحسن استثمار الوقت، واستشراق المستقبل، والسعي على التمييز كل على حدا ، وبعض سمات الشخصية الأخرى، وتشمل: الانبساط الانطواء، العصابية الاتزان الوجداني، توكيد الذات والثقة بالنفس، وتألفت عينة الدراسة من (431) طالبا تراوحت أعمارهم بين(11 و 14) سنة من طلاب الصفين الثالث والرابع بالمرحلة المتوسطة واستخدم اختبار المصفوفات المتدرجة لرافن وكانت أهم نتائج الدراسة تميز المتفوقين بدافعية أعلى للإنجاز عموماً ،عن غير المتفوقين، وبدرجة أعلى في مختلف الأبعاد المكونة لها: المثابرة والطموح، وحسن استثمار الوقت، او استشراق المستقبل، والسعي للتمييز، ميل المتفوقين عقلياً إلى قطب الانبساط عن غير المتفوقين، تميز المتفوقين عقلياً بدرجة أعلى في سمة توكيد الذات عن غير المتفوقين

 

– دراسة منى العمري (1999) بعنوان: دراسة مقارنة لسمات الشخصية للمتأخرين والمتفوقين دراسياً لدى عينة من طلاب الصف الأول الثانوي بمحافظة مسقط.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على السمات الشخصية التي تميز الطلبة المتفوقين والمتأخرين دراسياً ، من طلاب الصف الأول الثانوي بمحافظة مسقط. وتألفت عينة الدراسة من (580) طالباً وطالبة وتم استخدام اختبار كاتل للشخصية الصورة (C) وقد جاءت أهم نتائج البحث اجتماعيين ويميلون إلى الخيال أكثر من الموضوعية والواقعية، مقارنة بالمتفوقين دراسياً الذين تميزوا بأنهم أكثر ذكاء، وأكثر مغامرة، وذوو عقلية مرنة وأقل توتراً ، وأكثر استرخاء ويميلون إلى الموضوعية. ولدى مقارنة الذكور المتفوقين دراسياً بالإناث المتفوقات دراسياً ، تبين أن المتفوقات دراسياً أكثر ذكاءً وأكثر دهاءً، ويتميزن بعقلية مرنة أكثر من الذكور المتفوقين.

 

دراسة مكدانيل (1997) بعنوان: العوامل المؤدية إلى النجاح الدراسي في كل من الدراسة الثانوية والجامعية .

Family background and structure of high academic achievers،  USA

هدفت هذه الدراسة إلى التعرّف على العوامل المؤدية إلى النجاح الدراسي في كل من الدراسة الثانوية والجامعيّة واستخدم الباحث بالمنهج التجريبي, وكانت عينة البحث عشوائية وجرى تقسيميا إلى مجموعتين تجريبية وضابطة وطبّق الباحث استبانة تحتوي على مجموعة أسئلة حول خلفية الأسرة وبنيتها على طلاب الصف الأول والثاني الثانوي واستخدم الباحث اختبار (ت) لتحميل النتائج وتوصلت الدراسة إلى نتائج عدّة أهمها عدّ مستوى تعليم الوالدين من أكثر العوامل دلالة في التأثير على التحصيل الدراسي, كما وجد ارتباط إيجابي بين الدخل والتحصيل الدراسي وأنّ حجم الأسرة يؤثر على مصادر الدخل للعائلة ولذلك ينعكس هذا التأثير على التحصيل الدراسي، كما أنّ وجود الوالدين مع أبنائهم يسيم في رفع مستوى التحصيل الدراسي.

 

– دراسة لينه الجنادي (1996) بعنوان: التفكير الابتكاري وسمات الشخصية لدى المتفوقين تحصيلاً في المدارس الصناعية بدمشق .

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين قدرات التفكير الابتكاري الطلاقة، المرونة، الأصالة وبعض سمات الشخصية العصابية، الاكتفاء الذاتي، الانطواء، السيطرة، الخضوع، الثقة بالنفس، والمشاركة الاجتماعية لدى الطلاب المتفوقين في المدارس الثانوية الصناعية بدمشق. تكونت عينة الدراسة من أربع مجموعات تم اختيارها عينة المتفوقين تحصيلاً وبلغت (48) طالباً، عينة الطلاب العاديين وبل عددها (48) طالباً، عينة الطلاب ذوي التفكير الابتكاري المرتفع وتضم (27) طالباً، عينة الطلاب ذوي التفكير الابتكاري المنخفض وبلغت (21) طالباً، أما الأداة فكانت اختبار تورانس للتفكير الابتكاري، ورائز برنرويتر للشخصية، أظهرت نتائج الدراسة: يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين الطلاب المتفوقين تحصيلاً والعاديين في القدرة على الطلاقة، يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين الطلاب المتفوقين تحصيلاً والعاديين في سمتي العصابية، الاتزان الانفعالي، السيطرة، يوجد ارتباط دال إحصائياً بين سمات الشخصية وقدرات التفكير الابتكاري لدى الطلاب الذين حصلوا على أدنى الدرجات في اختبار التفكير الابتكاري، يوجد ارتباط دال إحصائياً بين سمات الشخصية وكل من الطلاقة، المرونة، الدرجة الكلية لاختبار التفكير الابتكاري لدى الطلاب الذين حصلوا على أعلى الدرجات في اختبار التفكير الابتكاري، لا يوجد فرق دال إحصائياً بين الطلاب ذوي التفكير الابتكاري المرتفع، والطلاب ذوي التفكير الابتكاري المنخفض في سمات الشخصية.

 

دراسة خليفة وآخرون (1994) بعنوان: العوامل الاجتماعية المؤثرة في مستوى التحصيل الدراسي والنمو الثقافي لطلاب المقبولين بجامعة الملك سعود: السعودية.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرّف على مستوى التحصيل الدراسي ومستوى الثقافة العامة لدى المتقدمين والمتقدمات للتعليم الجامعي, والربط بين مستوى التحصيل الدراسي ومستوى الثقافة العامة من جهة وبين المتغيرات الاجتماعية المتمثلة في نمط الحياة من جية أخرى وبلغت عينة الدراسة (702) طالباً وطالبةً من المقبولين بجامعة الملك سعود, واعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي ومنهج المسح الاجتماعي بالعينة، وجرى استخدام أداة الاستبانة وطريقة المقابلة لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها الإشارة إلى الحاجة الملحة لمزيد من التطوير في برامج التعليم الثانوي وتفاعلها مع إمكانات المجتمع المحلي، ولمزيد من الإشراف الواعي والفعال والموجه لبرامج الإعلامية بشتى وسائلها

 

– دراسة حسن عبد المعطي ومحمد عبد الرحمن (1994) بعنوان: دراسة مقارنة لبعض متغيرات شخصية المتفوقين والمتأخرين دراسياً من طلاب التعليم الأساسي.

هدفت هذه الدراسة إلى إجراء مقارنة بين المتفوقين والمتأخرين دراسياً من طلاب وطالبات الحلقة الثانية من التعليم الأساسي في كل من الذكاء والقدرات العقلية والتوافق النفسي بمدينة الزقازيق بمصر ومستوى القلق وسمات الشخصية، وتكونت عينة الدراسة من (142) طالباً وطالبة واستخدم الباحثان قائمة جوردن للشخصية، وأظهرت نتائج الدراسة أن المتفوقين دراسياً يتميزون بالذكاء العام، والقدرة اللغوية، والقدرة الاستدلالية، والتوافق الشخصي والاجتماعي والعام، في حين يتميز المتأخرون دراسياً بارتفاع مستوى القلق.

 

– دراسة عبد الرحيم والخليفي (1992) بعنوان: أثر المتغيرات المدرسية والأسرية والنفسية على التحصيل الدراسي لدى عينة من طالبات الثانوي” قطر.

هدفت هذه الدراسة إلى تعرّف الآثار المباشرة وغير المباشرة لكل من تدخل الوالدين والواجبات المدرسية وعدد ساعات مشاهدة برامج التلفزيون ومتغيرات البيئة الأسرية وسمات الشخصية في التحصيل الدراسي شملت العينة طالبات الصف الثاني الثانوي بمدينة الدوحة وبلغ قوامها (85) طالبة، واستُخدمت أداة الاستبانة ومقياس البيئة الاجتماعية للأسرة ومقياس كومري للشخصية ، وجرى معالجة البيانات إحصائياً باستخدام تحميل الانحدار المتعدد، وتوصلت النتائج إلى وجود آثار مباشرة على التحصيل من خمسة متغيرات أسرية وأربع سمات شخصية وتدخل الوالدين والواجب المدرسي ومشاهدة التلفزيون وذلك بالإضافة إلى الآثار غير المباشرة لبعض تلك المتغيرات.

 

– دراسة وونغ (1992) Wong بعنوان: الدافعية والتحصيل الأكاديمي: تأثيرات السمات الشخصية ونوعية الخبرة.

هدفت هذه الدراسة إلى تفحص العلاقة بين الشخصية والخبرة أثناء الدراسة والأداء الأكاديمي تكونت عينة الد راسة من (170) طالباً موهوباً من طلاب الثانوية (68) من الذكور و(102) من الإناث والذين قاموا بملء استمارة بحث الشخصية (PRF) وذلك حسب طريقة أخذ عينات الخبر (ESM) بينت النتائج أن السيطرة على القدرة والتوجه نحو العمل، وهي من عوامل بحث الشخصية، كانت من منبئات أفضل للدرجة من الخبرة، وقد ارتبطت متغيرات الخبرة والدافعية أثناء الدراسة مع مستوى صعوبة المواد الدراسية التي أخذها الطلاب على مستوى أربع سنوات، ودعمت النتائج الفكرة القائلة بأن هنا نوعين من الدافعية المدرسية، أحداهما نحو الأهداف طويلة الأمد والأخرى نحو الخبرة الحالية.

 

– دراسة محمود عبد السلام ذياب (1991) بعنوان: السمات الشخصية التي تميز المتفوقين وغير المتفوقين تحصيلياً لدى عينة من طلبة الجامعة الأردنية من مرحلة البكالوريوس .

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على السمات الشخصية التي تميز المتفوقين وغير المتفوقين تحصيلياً المتأخرين من طلبة الجامعة الأردنية، وتكونت عينة الدراسة من (402) طالباً، وقد استخدم فيها اختبار جاكسون للشخصية الذي يتضمن ست عشرة سمة بعد إعداده للبيئة الأردنية ، أظهرت نتائج الدراسة أن المتفوقين تحصيلياً وغير المتفوقين يتشابهون في سماتهم الشخصية الست عشرة المتضمنة في المقياس، كما أتهرت النتائج بالنسبة لمتغير الجنس (ذكر ، أنثى) أن الذكور يتسمون بسمة القلق والمغامرة والفوضوية والابتكار، وأنهم أكثر تقديراً لذواتهم ولديهم مستوى طاقة أكبر مقارنة بالإناث اللواتي يتميزن بسمات المسؤولية والتنظيم وسعة الاهتمام والميول والاهتمام بالتفاصيل، وأظهرت النتائج أيضاً أن الذكور المتفوقين يتصفون بسمة الذكاء الاجتماعي والمشاركة الاجتماعية والمغامرة، بينما اختص الذكور غير المتفوقين بسمة الفوضوية.،وأن الإناث المتفوقات يتميزن بسمة القلق والمسؤولية والمغامرة والمشاركة الاجتماعية وهن أعلى تقديراً لذواتهن مقارنة مع الإناث غير المتفوقات.

 

– دراسة محمد إسماعيل (1990) بعنوان: السمات الشخصية التي تميز المتفوقين عن غير المتفوقين في نهاية المرحلة الثانوية عند طلبة مدارس حوض البقعة في محافظة البلقاء

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على السمات الشخصية التي تميز المتفوقين عن غير المتفوقين من طلبة مدارس حوض البقعة في نهاية المرحلة الثانوية. وقد أجريت الدراسة على عينة مؤلفة من (240) طالباً وطالبة، حيث يمثل المتفوقون ( 117) طالباً وطالبة، ويمثل غير المتفوقين (123) طالباً وطالبة، وتم استخدام اختبار كاتل للشخصية المعرب على البيئة الأردنية الذي يقيس ست عشرة سمة، ومن أهم النتائج التي أظهرها التحليل التمييزي أن: الطلبة المتفوقين عامة أكثر ذكاء وشكاً، وأكثر مغامرة، واستقلالاً، وأنهم ذوو ضمائر حية وأنهم اجتماعيون بالمقارنة مع غير المتفوقين. أما الإناث المتفوقات فكن أكثر ذكاء وانبساطاً ومغامرة واستقلالاً وشكاً، وأنهن ذوات ضمائر حية بالمقارنة مع الإناث غير المتفوقات، ولدى مقارنة الإناث المتفوقات مع الذكور المتفوقين تبين أن الإناث المتفوقات غير متحفظات، وذوات ضمائر حية، وهن أكثر قلقاً واستقلالاً من الذكور المتفوقين، في حين أن الذكور المتفوقين كانوا أكثر ذكاء وأكثر ميلاً للتجديد، مقارنة مع الإناث المتفوقات.

 

– دراسة كانوي وآخرون Kanoy, et. al., (1990)  بعنوان: الفروق بين طالبات الجامعة مرتفعات ومنخفضات التحصيل

هدفت هذه الدراسة إلى تحديد الفروق بين طالبات الجامعة مرتفعات ومنخفضات التحصيل، في بعض المتغيرات المعرفية والنفسية، تناولت العينة (70) طالبة من الفرقة الدراسية الأولى، أظهرت النتائج أن الطالبات مرتفعات التحصيل الدراسي أعلى في الضبط الداخلي، ومفهوم الذات الأكاديمي، والثقة في قدراتهن ومجهوداتهن، بالمقارنة بذوات التحصيل الدراسي المنخفض.

 

– دراسة أثرلي (Atherley (1990 بعنوان: تأثير التحصيل الأكاديمي والمستوى الاجتماعي على الثقة بالنفس

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة تأثير التحصيل الأكاديمي والمستوى الاجتماعي على الثقة بالنفس تألفت العينة من (98) طالباً و(115) طالبة تم اختيارهم من ثلاث مدارس بالمرحلة المتوسطة بالمملكة المتحدة بناء على المستوى الاجتماعي، ومستوى التحصيل، وأظهرت النتائج أن الطلبة ذوي المقدرة الدراسية العالية في المدارس هم أكثر ثقة بالنفس، وان كان التحصيل الدراسي ليس هو العامل الوحيد المنثر على درجة الثقة بالنفس، بل توجد عوامل أخرى كالمستوى الاجتماعي والرضا عن النفس تعتبر مسؤولة أيضاً عن ذلك.

 

– دراسة حمدي رشيد محمد الحنبلي (1989) بعنوان : المتفوقون دراسياً والمتفوقون عقلياً بالمدارس الثانوية بالكويت

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أهم الفروق في سمات الشخصية بين المتفوقين تحصيلياً، والمتفوقين عقلياً في المدارس الثانوية في دولة الكويت، وتكونت عينة الدراسة من (800) طالب في الصف الأول الثانوي عند تطبيق الاختبارات ، تم تصنيفهم في مجموعتين: عينة المتفوقين عقلياً وعينة المتفوقين تحصيلياً، واستخدم فيها الاختبارات الشخصية والاختبارات العقلية والاختبارات التحصيلية وجاءت أهم نتائج الدراسة لتشير إلى ما يلي: يلاحظ على شخصية المتفوق عقليا وشخصية المتفوق تحصيلياً الاتفاق في بعض المكونات العاملية واختلافها في بعض قيمة ترتيبات التشعبات على العوامل، مثل الاستعداد الدراسي العام، والاتزان الانفعالي، والتكيف، والشخصية العامة. اختلفت العينتان بالنسبة لمستوى الذكاء، والقدرات العقلية حيث وصل المتوسط لدى المتفوقين عقلياً إلى ما فوق (134) فيما بل متوسط ذكاء المتفوقين تحصيليا (114) تمتاز عينة المتفوقين عقلياً بالرياضيات والقدرة العددية، وفي المقابل تمتاز عينة المتفوقين تحصيلياً باللغة والتفكير اللفظي، اشتراك المتفوقين عقلياً، والمتفوقين تحصيلاً، بتفوقهما بعاملي الذكاء،  وقوة التكوين العاطفي نحو الذات، (ضبط الذات)، وأيضا امتازا بالمثابرة والرضا وقوة الميل نحو الحياة المدرسية، والتكيف السوي في المدرسة، وقوة العزيمة والطموح، وضبط التعبيرات الانفعالية، والاعتماد على النفس والعلاقات الجيدة مع الأسرة.

 

– دراسة شوجنسي (1989) Shughnessy بعنوان: الأسباب المؤدية إلى التأخر الدراسي في المدارس الثانوية في الولايات المتحدة الأمريكية.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة الأسباب المؤدية إلى التأخر الدراسي في المدارس الثانوية في الولايات المتحدة الأمريكية أظهرت النتائج أن من أسباب التأخر الدراسي ضعف الثقة بالنفس أو شدة الثقة بالنفس، وتأجيل عمل اليوم إلى الغد   Procrastination والخوف من الفشل، وعدم التركيز، وعدم القدرة في الحكم على الأشياء، وكثرة المشاكل الخاصة، وقد أكدت الدراسة بأنه عند دراسة موضوع التأخر الدراسي وفي المدارس الثانوية فإنه ينبغي التركيز على أهمية دور السمات الشخصية والدافعية والتقليل من الاعتماد على نتائج اختبارات الذكاء Q test.

 

– دراسة دواليب وبروبا (1988) Probha and Dalip  بعنوان: العلاقة بين التحصيل الدراسي وبعض العوامل المؤثرة في كالذكاء وسمات الشخصية وعادات الدراسة والدافعية.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين التحصيل الدراسي وبعض العوامل المؤثرة في كالذكاء وسمات الشخصية وعادات الدراسة والدافعية. وكانت العينة مؤلفة من (100) طالب من الجنسين في الصف التاسع. استخدمت الدراسة قائمة آيزنك واختبار الذكاء الجمعي ومقياس الدافعية، ومن أهم نتائج هذه الدراسة وجود ارتباط عالٍ بين سمات الشخصية على قائمة آيزنك والتحصيل الدراسي.

 

– دراسة جابر عبدالحميد حابر وآخرون (1985) بعنوان: السمات الشخصية التي تميز المتفوقين عن غير المتفوقين تحصيلياً في المرحلة الثانوية بمدارس الذكور بدولة قطر

هدفت الدراسة إلى التعرف على السمات الشخصية التي تميز المتفوقين عن غير المتفوقين تحصيلياً وتم اجراء هذه الدراسة في دولة قطر وكانت عينة الدراسة مؤلفة من (120) طالباً من المرحلة الثانوية، باستخدام مقياس كاليفورنيا للشخصية، حيث أظهرت نتائجها وجود فروق دالة إحصائياً في سمة الشعور بالانتماء والميول الاجتماعية والاعتزاز بالنفس لصالح الطلبة المتفوقين.

 

دراسة خورشيد ورأفت (1984) Khurshid and Raft بعنوان: السمات الشخصية التي تميز الطلبة المتفوقين مقارنة بالعاديين من طلبة الثانوية.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة السمات الشخصية التي تميز الطلبة المتفوقين مقارنة بالعاديين من طلبة الثانوية، وكانت العينة مؤلفة من (90) طالباً من المتفوقين وغير المتفوقين اختيروا من طلبة الثانوية بناءً على معدلات قائمة كاتل Cattel للشخصية في المرحلة الثانوية، حيث استخدمت قائمة كاتل Cattel للمرحلة الثانوية والاختبار التائي على ستة عوامل، وأظهرت نتائج الدراسة أن الطلبة المتفوقين تميزوا بالذكاء والثقة بالنفس والسيطرة والوعي والالتزام الاجتماعي.

 

– دراسة جندال وباندا (1982) Jindal & Panda بعنوان: السمات الشخصية التي تميز بين المتفوقين وغير المتفوقين.  

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على السمات الشخصية التي تميز بين المتفوقين وغير المتفوقين وقد تم تطبيق الدراسة على عينة مكونة من (60) طالباً هندياً يمثلون فئتي التحصيل المرتفع وغير المرتفع وكان متوسط أعمارهم (14) سنة، بتطبيق اختبار رورشاخ الاسقاطي  وتوصلا إلى أن الطلبة غير المتفوقين أكثر قلقاً وتوتراً من الطلبة المتفوقين، بغض النتر عن الجنس، وان الإناث المتفوقات لديهن قلق أكثر فقط فيما يتعلق بوظائفهن الجسمية ولا يعانين من القلق بشكل عام في النواحي الشخصية الأخرى.

 

 -دراسة غاري رايان وآن تمبلتون (1980)  بعنوان: مقارنة بين صفات الدافعية لدى الطلاب المتفوقين وغير المتفوقين.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة عوامل الدافعية التي يظهرها الطلاب المتفوقون ومقارنة تلك الصفات بين الطلاب المتفوقين وغير المتفوقين، وشملت الصفات الشخصية التي درست الانتماء والتوجه الايجابي نحو المدرسة والتحكم الشخصي والتفاؤل والمرونة والمثالية، أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق في الدافعية بين المتعلمين المتفوقين وضير المتفوقين واقترحت الدارسة اجراء بحوث منهجية لعدد من المتغيرات المؤثرة على دافعية المتعلمين.

 

– دراسة محمود حسين الطهاروي (1978) بعنوان: السمات الشخصية للمتفوقين والمتأخرين تحصيلياً في المرحلة الثانوية في مدينة الرياض في السعودية.

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن السمات الشخصية للمتفوقين والمتأخرين تحصيلياً في المرحلة الثانوية وقد أجريت في مدينة الرياض في السعودية وتكونت عينة الدراسة من (213) طالباً تم اختيارهم من أربع مدارس ثانوية في مدينة الرياض منهم (113) طالباً متفوقاً و(100) طالب من المتأخرين دراسياً واستخدم فيها استبيان مستوى الطموح من إعداد كاميليا عبد الفتاح ، واختبار الذكاء العالي من إعداد السيد خيري ، واستفتاء الشخصية للمرحلتين الإعدادية والثانوية من إعداد غنيم وعبد الغفار وقد أتهرت نتائج الدراسة ارتفاع مستوى الذكاء لدى المتفوقين تحصيلياً، والاتزان الانفعالية ومستوى الطموح، ومفهوم الذات مقارنة بغيرهم من الطلبة المتأخرين تحصيلياً كما أتهرت النتائج فروقاً ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات الطلاب المتفوقين تحصيلياً والمتأخرين تحصيلياً لصالح الطلاب المتفوقين في النواحي التالية : التوافق الدراسي، التوافق الأسري، التوافق النفسي، التوافق الاجتماعي، التوافق العام

 

– دراسة أونودا (1976) Onoda بعنوان: سمات الشخصية والاتجاهات نحو التحصيل لذوي التحصيل العالي والمنخفض.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة سمات الشخصية والاتجاهات نحو التحصيل لذوي التحصيل العالي والمنخفض. وتألفت العينة (144) طالباً من المرحلة الثانوية وتراوحت أعمارهم من (15 17)سنة، واستخدمت قائمة آيزنك للشخصية،  حيث أتهرت نتائج الدراسة أن الطلبة ذوي التحصيل المرتفع يتميزون بالاجتهاد والمسؤولية والاعتماد على الذات والضمير الحي والكفاية العقلية وقدرة على التعاون الإيجابي مع مدرسيهم، وكذل تميزوا بعادات دراسية جيدة وضبط للنفس والقدرة على التحصيل والسيطرة والاستقلال الذاتي، وكذل قدرة أكبر على الترتيب والاندماج الاجتماعي.

 

– دراسة روسن (1961) بعنوان: العلاقة بين التحصيل وبين حجم الأسرة والوضع الترتيبي للطفل وعمر الأم والطبقة الاجتماعية

Family structure and achievement motivation: USA

هدفت هذه الدراسة إلى التعرّف العلاقة بين التحصيل وبين حجم الأسرة والوضع الترتيبي لطفل وعمر الأم والطبقة الاجتماعيَّة للتلميذ بلغت عينة البحث (240) أسرة، واستخدم الباحث المنهج الوصفي الإحصائي،  كما استخدم أدوات الاستبيان الجماعي والمقابلات شخصية ومقياس الوضع الاجتماعي لجمع البيانات،  وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود تأثير لكلّ من حجم الأسرة وسنّ الأم وترتيب الطفل في الأسرة والوضع الاجتماعي على دوافع التحصيل ولكن هذا التأثير كان متداخلاً بحيث يصعب الفصل بينيا ، وانَّ الطبقة ذات المستوى الاجتماعي المرتفع يكون دافع التحصيل فيها أعلى مقارنة مع الطبقة ذات المستوى الاجتماعي المنخفض، وبأنَّ هناك علاقة عكسية بين حجم الأسرة ودوافع التحصيل، أي أنَّه كلما ارتفع حجم الأسرة انخفض دافع التحصيل والعكس صحيح.

 

 

 

 

 

 

error: Content is protected !!