دراسات سابقة عن الذكاء:
– دراسة نعمة زكري رشيد (2018) بعنوان: اثر استخدام الخرائط والمصورات الالكترونية في تنمية الذكاء المكاني والتحصيل لدى طلاب الصف الخامس الادبي في مادة الجغرافية الطبيعي
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة اثر استخدام الخرائط والمصورات الالكترونية في تنمية الذكاء المكاني والتحصيل لدى طلاب الصف الخامس الادبي في مادة الجغرافية الطبيعي، وقد تم اختيار عينة البحث (اعدادية الشيخ ، وللتحقق من صحة الفرضيات اختار الباحث التصميم التجريبي (ذا الضبط الجزئي الطوسي للبنين) بطريقة عشوائية من مجتمع البحث الذي تمثل بطلاب المدارس الثانوية والاعدادية النهارية في مركز قضاء الهندية ، وقد كانت العينة مقسمة إلى شعب للشعبة (أ) بواقع (35) طالبا للمجموعة التجريبية وفق الخرائط والمصورات الإلكتروني وبعد استبعاد الراسبين أصبح عددها (34) وشعبة (هـ) لتكون المجموعة الضابطة والتي تدرس بالطريقة التقليدية والتي كان عدد طلابها (37) طالباً وبعد استبعاد الطلاب الراسبين أصبح عددها (36) طالباً أي بمجموع (69) طالباً في المجموعتين وفقاً للمتغيرات الاتية: العمر محسوباً بالأشهر- التحصيل الدراسي للآباء ، التحصيل الدراسي للأمهات ،التحصيل الدراسي للطلاب الكورس الأول في مادة الجغرافيا الطبيعية – اختبار الذكاء (دانليز) – اختبار الذكاء المكاني (القبلي)، وقام الباحث بإعداد أداة البحث الأولى التي تمثلت باختبار تحصيلي في مادة الجغرافية الطبيعية مكون من (50) فقرة (40) فقرة موضوعية من نوع الاختيار من متعدد و (10) فقرات مقالية وقد تم حساب صدقه وثباته، أما الأداة الثانية فتمثلت باعتماد اختبار الذكاء المكاني – البصري من (إعداد الباحث) وكشفت النتائج على أنه وجود فرقاً ذات دلالة إحصائية لصالح المجموعة التجريبية عند مستوى دلالة (0.05) عنه في المجموعة الضابطة بين متوسط درجات تحصيل طلاب المجموعة التجريبية الذين يدرسون مادة الجغرافية الطبيعية على وفق استعمال الخرائط والمصورات الإلكتروني ومتوسط درجات تحصيل طلاب المجموعة الضابطة الذين يدرسون المادة نفسها بالطريقة التقليدية في الاختبار التحصيلي (البعدي) ، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية لصالح المجموعة التجريبية عند مستوى (0.05) عنها عن المجموعة الضابطة بين متوسط درجات تحصيل طلاب المجموعة التجريبية الذين يدرسون مادة الجغرافية الطبيعية على وفق استعمال الخرائط والمصورات الإلكترونية وبين متوسط درجات طلاب المجموعة الضابطة الذين يدرسون المادة نفسها بالطريقة التقليدية في اختبار الذكاء المكاني – البصري البعدي.
– دراسة بن وزة خديجة (2018) بعنوان: تطوير اختبار الذكاءات المتعددة لجاردنر باستخدام نموذج راش
هدفت هذه الدراسة إلى تدريج فقرات مقاييس الذكاءات المتعددة باستخدام نموذج راش، و استخراج الخصائص السيكومترية للأداة (صدق،ثبات) و إلى إيجاد جدول معايير الرتب المئينية و الدرجات التائية و نسب الذكاء الانحرافية لكل من الذكور و الإناث ، و لتحقيق أهداف الدراسة تم اعتماد المنهج الوصفي، و طبقت الباحثة مقياس الذكاءات المتعددة المعد من طرف (نبيل إبراهيم) على عينة مكونة من (305) تلميذ وتلميذة يمثلون (% 36,7) من مجتمع الدراسة (تلاميذ السنة الثانية ثانوي)، تمت معالجة بيانات الدراسة باستخدام الأساليب الإحصائية التالية: مقاييس النزعة المركزية، مقاييس التشتت، معاملات الارتباط، معامل ألفا كرونباخ، التحليل العاملي، تقدير الملائمة، تقدير الصعوبة، تقدير القدرة، الرتب المئينية، الدرجات التائية، نسب الذكاء الانحرافية. و عليه خلصت الدراسة إلى: ملائمة بيانات مقياس الذكاءات المتعددة لنموذج راش وذلك بتحقيقها لافتراضات النموذج، وتدريج فقرات مقياس الذكاءات المتعددة وفقا لصعوبتها، وامتداد تقديرات صعوبة الفقرات في مقياس الذكاء اللغوي مثلا ما بين(– 0,83) إلى( 1.14 )لوجيت، وامتداد تقديرات قدرات التلاميذ المقابلة لكل درجة كلية خام على مقياس الذكاء اللغوي مثلا ما بين (– 5,39) إلى( 4,95 )لوجيت، وامتداد معامل ثبات قدرات التلاميذ ما بين (0,79) إلى(0,86) ومعامل ثبات صعوبة الفقرات ما بين (0.88) إلى (0.98)، وتم التحقق من صدق مقياس الذكاءات المتعددة من خلال ما يوفر نموذج راش من أحادية البعد في القياس ، ويمكن الحكم على مستوى قدرة التلميذ وتفسير مستوى قدرته بالنسبة للذكور والإناث، من خلال إيجاد جدول معايير الرتب المئينية، الدرجات التائية، نسب الذكاء الانحرافية.
– دراسة أحمد غنيم أبو الخير (2018) بعنوان : مستوى الذكاء العاطفي لدى المديرين وعلاقته في تحسين مستوى أدائهم من وجهة نظر هدفت الدر المشرفين بمدارس المرحلة الأساسية الدنيا بمنطقة غرب غزة التعليمية.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى الذكاء العاطفي لدى المديرين وعلاقته في تحسين مستوى أدائهم من وجهة نظر المشرفين بمدارس المرحلة الأساسية الدنيا بمنطقة غرب غزة التعليمية التابعة لوكالة الغوث، ولتحقيق أهداف الدارسة، تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي واستخدمت الاستبانة كأداة لجمع البيانات وتكون مجتمع الدراسة من المشرفين التربويين في مدارس المرحلة الأساسية في غرب محافظة غزة، وتوصلت الدراسة إلي أن مستوى الذكاء العاطفي لدى مديري مدارس المرحلة الأساسية بمنطقة غرب غزة التعليمية التابعة لوكالة الغوث من وجهة نظر المشرفين كان متوسطا بوزن نسبي (66.291%) وأن مستوى أداء مديري المدارس كان عاليا بوزن نسبي (71.187 %) كما تبين وجود علاقة ارتباطية دلالة إحصائيا بين مستوى الذكاء العاطفي للمديرين وتحسين مستوى الأداء لديهم، وعدم وجود فروق دلالة إحصائيا لتقديرات أفراد عينة الدراسة حول مستوى الذكاء العاطفي للمديرين تعزى لمتغيري الجنس وعدد سنوات الخدمة.
– دراسة نور أحسان علي و شيماء صلاح حسين العبيدي (2018) بعنوان: الذكاء الشخصي بإدارة الإنفعالات لدى المدرسين.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى الذكاء الشخصي لدى المدرسين ومستوى إدارة الانفعالات لديهم والعلاقة بين الذكاء الشخصي وإدارة الانفعالات والعلاقة بين الذكاء الشخصي وإدارة الانفعالات تبعاً لمتغيري الجنس والحالة الاجتماعية، في مدارس الثانوية لمحافظة بغداد في مديريات التربية الست ، وقد تم استخدام المنهج الوصفي في الدراسة وتكون مجتمع الدراسة من (37072) مدرساً ومدرسة ، وبلغت عينة الدراسة من (300) مدرساً ومدرسة وتم اختيارهم بطريقة العينة الطبقية العشوائية ، وتوصلت الدراسة إلى أن المدرسون يتمتعون بالذكاء الشخصي فوق المتوسط الفرضي إلى كونه ناتجاً عن طبيعية الخصائص الأسرية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية لديهم، وكشفت عن وجود مستوى عالي من إدارة الانفعالات عند المدرسين ويعزى السبب إلى إدراكهم المواقع وتكيفهم مع احداث الحياة اليومية الضاغطة التي يحيطهم وما يصاحبها من صعوبات ومدى قدرتهم على التعامل بواقعية مع هذه المواقف لتحقيق التوازن مع أنفسهم والآخرين، وتبين أن معامل الارتباط بين الذكاء الشخصي وإدارة الانفعالات دال إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05)، وأن جميع الارتباطات بين الذكاء الشخصي ومجالات إدارة الانفعالات (ضبط الانفعال – التهذيب النفسي- الابتعاد عن مصادر الانفعال – استقرار النفسي) دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05)، ووجود فروق دالة إحصائيا في العلاقة بين الذكاء الشخصي وإدارة الانفعالات تبعاً لمتغير الجنس ولصالح الذكور.
– دراسة سماح جمال خليل أو حلتم (2016) بعنوان: الذكاء المنطقي وعلاقته بالقلق الرياضي لدى طلبة الصف السادس الأساسي في مديرية تربية الخليل.
هدفت هذه الدراسة إلى قياس مستوى الذكاء المنطقي وعلاقته بالقلق الرياضي لدى طلبة الصف السادس الأساسي في مديرية تربية الخميل في ضوء متغيرات الجنس، والمعدل، وقد بلغت عينة الدراسة على (411) طالبا وطالبة، تم اختيارهم كعينة طبقية عنقودية من طلبة الصف السادس الأساسي تكونت من (209) طالباً و(202) طالبة من الطلبة الملتحقين في الفصل الثاني من العام (2015-2016)، وطورت الباحثة في هذه الدارسة أداتين هما: استبانة لقياس الذكاء المنطقي لطلبة الصف السادس حيث تكونت من (24) فقرة واستبانة لقياس قلق الرياضيات لطلبة الصف السادس الأساسي حيث تكونت من (30) فقرة وتم التأكد من صدق أداتي الدراسة وثباتهما ، وكشفت نتائج الدراسة أنها لم توجد فروقاً ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في الذكاء المنطقي لدى طلبة الصف السادس الأساسي في مديرية تربية الخليل تعزى لمتغير الجنس وكذلك مستوى التحصيل السابق اما فيما يتعلق بالقلق الرياضي فلم تجد الدراسي فروقاً ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) في القلق الرياضي لدى طلبة الصف السادس في مديرية تربية الخليل تعزي لمتغير الجنس في حين وجدت فروقاً ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في المتوسطات الحسابية للقلق الرياضي لدى طلبة الصف السادس الأساسي في مديرية تربية الخليل تعزى لمتغير مستوى التحصيل السابقة وقد كانت الفروق بين الذين مستوى تحصيلهم السابق أقل من 70 وبين الذين مستوى تحصيلهم السابق (70-80) لصالح مستوى تحصيلهم السابقة (70-80) والذين كان المتوسط الحسابي عندهم أعلى شيء.
– دراسة أريج سويلم البلادي (2016) بعنوان: الذكاءات المتعددة وعلاقتها بمستوى التحصيل في الرياضيات لدى طالبات المرحلة الابتدائية العليا في محافظة جدة
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أكثر الذكاءات المتعددة شيوعاً لدى طالبات المرحلة الابتدائية العليا في محافظة جدة، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة للذكاءات المتعددة تعزى للمتغيرات المستقلة الصف الدراسي الرابع، خامس، سادس التحصيل في الرياضيات مرتفع، متوسط والكشف عن العلاقة ذات الدلالة الإحصائية بين متوسطات استجابات أف ا رد عينة الدراسة للذكاءات المتعددة ومستوى التحصيل الد ا رسي في الرياضيات، اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وطبقت مقياس الذكاءات المتعددة كأداة لجمع البيانات، وبلغ عينة الدراسة (501) طالبة. أظهرت النتائج أن الدرجة الكلية للذكاءات المتعددة جاءت بدرجة متوسطة وجاء أعلاها للذكاء اللفظي /اللغوي، تلاه الذكاء منطقي/ رياضي، وتلاه الذكاء موسيقي/ ايقاعي ، ثم جاء الذكاء جسمي/ حركي، وتلاه الذكاء الاجتماعي، تلاه الذكاء شخصي/ ذاتي، تلاه الذكاء بصري/ مكاني، وأخيراً جاء الذكاء طبيعي، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالّة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لاستجابات المشاركات في الدراسة للذكاءات المتعددة تعزى لمتغير الصف الدراسي الرابع، خامس، سادس، وكشفت النتائج عدم جود فروق ذات دلالّة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لاستجابات المشاركات في الدراسة لمستوى الذكاءات اللفظي/ اللغوي، جسمي/ حركي، الاجتماعي، شخصي/ ذاتي، موسيقي/ ايقاعي، طبيعي، الدرجة الكلية( تبعاً لمتغير مستوى التحصيل بالرياضيات. وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالّة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لاستجابات المشاركات في الدراسة لمستوى الذكاءات منطقي/ رياضي، بصري/ مكاني تبعاً لمتغير مستوى التحصيل بالرياضيات مرتفع، متوسط(، وجاءت الفروق لصالح فئة مرتفعي التحصيل بالرياضيات، كما أظهرت النتائج وجود علاقة ارتباط موجبة ذات دلالة إحصائية بين الذكاءات منطقي/ رياضي، بصري/ مكاني وبين مرتفع التحصيل في الرياضيات.
– دراسة الخامسة صالح العيد (2015) بعنوان: الذكاء العاطفي وعلاقته بالنجاح الاكاديمي عند طالبات اللغة العربية في جامعة حائل.
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن علاقة الذكاء العاطفي بالنجاح الأكاديمي لطالبات السنة الثانية تخصص اللغة العربية في كلية الآداب والفنون بجامعة حائل ، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي ، وتم تطبيق مقياس الذكاء العاطفي (سكوت وآخرون Schutte and et.al 1997 ) والذين يتكون من (33) فقرة في الأبعاد الثلاثة للذكاء العاطفية : التقدير والتعبير عن الوجدان – استعمال الوجدان – التنظيم الوجداني ، وقد تكونت عينة الدراسة من (34) طالبة من طالبات السنة الثانية تخصص اللغة العربية في كلية الآداب والفنون بجامعة حائل في العام الدراسي (2012 -2013) وبلغ عدد الطالبات المتفوقات (17) طالبة وبلغ عدد الطالبات غير المتفوقات (17) طالبة ، وكشفت النتائج على أن نسبة الذكاء العاطفي للطالبات المتفوقات كان مرتفعاً حيث احتل بعد استعمال الوجدان المرتبة الأولى في مستوى الذكاء العاطفي المرتفع يليه بعد التنظيم الوجداني وأخيرا بعد التقدير والتعبير عن الوجدان ، وأن نسبة الذكاء العاطفي للطالبات غير المتفوقات كان منخفضاً بشدة حيث احتل بعد التقدير والتعبير عن الوجدان المرتبة الأولى في مستوى الذكاء العاطفي المنخفض ثم احتلا بعدا التنظيم الوجداني واستعمال الوجدان في المرتبة الثانوي بالتساوي في مستوى الذكاء العاطفي المنخفض.
– دراسة وحيد مصطفى كامل مختار (2013) بعنوان: الذكاء الوجداني وعلاقته بأحداث الحياة الضاغطة لدى طلبة الجامعة .
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين الذكاء الوجداني وأحداث الحياة الضاغطة لدى طلاب الجامعة هذا من ناحية، والتعرف على الفروق بين الجنسين في الذكاء الوجداني وأحداث الحياة الضاغطة، تكونت عينة الدارسة في صورتها النهائية من (100) طالب وطالبة، من كلية الآداب بيفرن جامعة الجبل الغربى، السنة الثانية (علم نفس، خدمة اجتماعية، اجتماع، لغة عربية، لغة إنجليزية، جغرافيا) متوسط أعمارهم (6-17) سنة، بانحراف معياري (1.33) يعيشون مع أسرهم، ولهم آباء وأمهات لا تقل مؤهلاتهم العلمية عن التعليم الثانوي أو المهني ولا تزيد على التعليم الجامعي، وقد استخدام استمارة جمع البيانات الأولية من إعداد الباحث و اختبار الذكاء الوجداني من إعداد Bar-on ، ومقياس أحداث الحياة الضاغطة ( إعداد إيناس عبدالفتاح ومحمود نجيب 2002)، وكشفت النتائج على أنه يوجد ارتباط سالب بين كل من الذكاء الوجداني وأحداث الحياة الضاغطة لدى الطلاب (ذكور- اناث) و والعينة الكلية، وأعلى نسبة للارتباط عند الإناث مما يدل على أنهم أقل في ضغوط الحياة من الذكور ، وأنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مرتفعي أحداث الحياة الضاغطة ومنخفضي أحداث الحياة الضاغطة على متغير الذكاء الوجداني، وهذه الفروق لصالح منخفضي أحداث الحياة الضاغطة، وأنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث فيما يتعلق ببعدين فقط من أبعاد الذكاء الوجداني، وهما إدارة الضغوط والحالة المزاجية، حيث كان الذكور أفضل من الإناث على هذين البعدين، بينما وجدت فروق في اتجاه الإناث، وذلك فيما يتعلق بالذكاء الشخصي والذكاء الاجتماعي، أما بعد القدرة على التوافق فلم توجد فروق بين الذكور والإناث عليه ، وأنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث فيما يتعلق ببعض الأبعاد الفرعية مثل، المرونة، تحمل الضغوط، ضبط الاندفاعات، السعادة التفاؤل، وذلك لصالح الذكور. بينما كانت الإناث أفضل فيما يتعلق بالوعي بالذات الانفعالية، اعتبار الذات، التعاطف، المسئولية الاجتماعية، اختبار الواقع، بينما لم توجد فروق بين الذكور والإناث في الأبعاد الفرعية الأخرى والتي تتضمن تحقيق الذات، الاستقلالية، العلاقات بين الأفراد، حل المشكلات.
– دراسة سليم أحمد محمد زين الدين (2012) فاعلية برنامج محوسب قائم على نظرية الذكاءات المتعددة لتنمية مهارات التفكير العلمي لدى طلبة الصف العاشر الأساسي بغزة
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فاعلية برنامج محوسب قائم على نظرية الذكاءات المتعددة لتنمية مهارات التفكير العلمي لدى طلبة الصف العاشر الأساسي بغزة، وتم اختيار عينة الدراسة بطريقة القصدية وتم اختيار الشعب بالطريقة العشوائية البسيطة وتكونت عينة الدراسة من مدرستين الأولى أحمد شوقي الثانوية (ب) للبنات تم اختيار الشعبة رقم (5) لتمثل المجموعة التجريبية ويبلغ عدد طالباتها (40) طالبة والشعبة رقم (6) لتمثل المجموعة الضابطة ويبلغ عدد طالباتها (40) طالبة والثانية مدرسة سليمان سلطان الأساسية (ب) للبنين تم اختيار الشعبة رقم (5) لتمثل المجموعة التجريبية ويبلغ عدد طلابها (36) طالباً والشعبة رقم (3) لتمثل المجموعة الضابطة ويبلغ عدد طلابها (36) طالباً، وتم بناء برنامج محوسب قائم على نظرية الذكاءات المتعددة وبناء أداة الدراسة في أداة تحليل محتوى ضغط الموائع في كتاب العلوم للصف العاشر لتحديد مهارات التفكير العلمي المحددة في هذه الدراسة بالإضافة إلى اختبار مهارات التفكير العلمي والذي تكون من (40) بنداً يقيس مهارات ( الملاحظة – التصنيف – صياغة الفرضيات – القياس – الاستنتاج – التفسير – التنبؤ)، وتم التوصل إلى النتائج التالية: يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلبة المجموعتين التجريبية والضابطة في اختبار التفكير العلمي وذلك لصالح طلبة المجموعة التجريبية ويوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبي وطلاب المجموعة الضابطة وذلك لصالح طلاب مجموعة التجريبية ، ويوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية وطالبات المجموعة الضابطة وذلك لصالح طالبات المجموعة التجريبية ، ولا يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية وطالبات المجموعة التجريبي في أغلب المهارات، ما غدا مهارة التفسير كانت لصالح الطالبات.
– دراسة رحاب نصر (2011) بعنوان: أثر تدريس العلوم باستراتيجيات وفقاَ للذكاءات المتعددة في تنمية التحصيل وبعض المهارات الحياتية لدى تلاميذ الصف الخامس الإبتدائي بطئي التعلم.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر تدريس العلوم باستراتيجيات وفقاَ للذكاءات المتعددة في تنمية التحصيل وبعض المهارات الحياتية لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي بطئي التعلم، تم اختيار عينة الدراسة من تلاميذ الصف الخامس الابتدائي بلغ عددهم (131) تلميذاً وتلميذة من مدرستين من مدارس محافظة بورسعيد، تم تقسيمهم إلى مجموعتين الأولى تجريبية وعددهم (65) تلميذاً وتلميذة تدرس الوحدة باستراتيجيات قائمة الذكاءات المتعددة، والأخرى ضابطة (66) تلميذاً وتلميذة تدرس نفس الوحدة بالطرق المعتادة في تدريس العلوم وتم تحديد التلاميذ بطئي التعلم من المجوعتين من خلال نتائج اختبار الذكاء ودرجات التلاميذ في الشهور السابقة في مادة العلوم ورأي معلمي العلوم ليصبح عدد المجموعات المستخدمة اربع مجموعات، استخدمت الباحثة أدوات القياس(اختبار الذكاء واختبار تحصيلي واختبار المهارات الحياتية)، اعتمدت الباحثة المنهج التجريبي الذي يبحث في أثر متغير مستقل او على متغير تابع أو أكثر وتوصلت الباحثة إلى أنه يوجد فروق دال احصائياً بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل يرجع إلى الأثر الأساسي لاستخدام استراتيجيات قائمة على الذكاءات المتعددة مقابل الطريقة المعتادة لصالح المجموعة التجريبية.
– دراسة هلة وليد غانم (2011) بعنوان: الذكاء اللغوي لدى طلبة المرحلة الإعدادية.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الذكاء اللغوي لدى طلبة المرحلة الإعدادية ، والفروق في الذكاء اللغوي لدى طلبة المرحلة الإعدادية تبعاً لمتغير الجنس (ذكور – إناث) والفروق في الذكاء اللغوي لدى طلبة المرحلة الإعدادية تبعاً لمتغير التخصص (علمي – أدبي) ، للعام الدراسي (2010-2011)، وتم استخدام مقياس الذكاء اللغوي (جاردنر) والمكون من (13) فقرة وتحققه من صدقه وثباته، وتم تطبيقه على عينة تم اختيارها بطريقة عشوائية عنقودية منتظمة بلغت (400) طالب وطالبة، وكشفت النتائج على أن الطلاب يتمتعون بذكاء لغوي بدرجة متوسطة وأن هناك فروقاً في الذكاء اللغوي تبعاً لمتغير الجنس ولصالح الإناث وأن هناك فروقاً في الذكاء اللغوي تبعاً لمتغير التخصص ولصالح التخصص الأدبي .
– دراسة غسان الزحيلي (2011) بعنوان: الفروق في الذكاء الوجداني لدى طلبة التعليم المفتوح في جامعة دمشق وفقاً لبعض المتغيرات.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على الذكاء الوجداني لدى طلاب التعليم المفتوح في قسمي رياض الأطفال ومعلم الصف بجامعة دمشق وعلاقته بالعمر والنوع الاجتماعي والتخصص الدراسي ونوع الشهادة واستخدمت الدراسة مقياس الذكاء الفعال، ويتألف المقياس من (32) بنداً موزعاً على خمسة أبعاد وهي : التروي – التفاؤل – التعامل الفعال مع الذات – التعامل الفعال مع الآخر، وقد أجريت الدراسة على (321) طالباً وطالبة من طلبة رياض الأطفال و(97) من طلاب معلم الصف واستخدم الباحث الرزمة الإحصائية (( spss لمعالجة البيانات ، وكشفت النتائج عند عدم وجود علاقة ارتباطية بين الذكاء الوجداني وكل من متغيري العمر ونوع الشهادة كما لا توجد فروق تابعة للنوع الاجتماعي على أبعاد الإتقان والتفاؤل الفعال مع الذات والتعامل الفعال مع الآخر في مقياس الذكاء الوجداني ، ووجود فروق في بعد التروي لصالح الإناث عند مستوى (0.05) ، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين طلبة رياض الأطفال وطلبة معلم الصف في الذكاء الوجداني في أبعاد الإتقان والتروي والتفاؤل والتعامل الفعال مع الذات ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في الذكاء الوجداني في بعد التعامل الفعال مع الآخر لصالح طلبة رياض الأطفال عند مستوى (0.01).
– دراسة والس (2011) Wallace بعنوان: مقارنة التقييم باستخدام قائمة (MIDAS) المعتمدة على الذكاءات المتعددة والتقييم باستخدام الوسائل التقليدية في اكتشاف المواهب لدى ذوي الاحتياجات الخاصة.
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة التقييم باستخدام قائمة (MIDAS) المعتمدة على الذكاءات المتعددة والتقييم باستخدام الوسائل التقليدية في اكتشاف المواهب لدى ذوي الاحتياجات الخاصة، وتحديد نقاط القوة والضعف لديهم ، وبلغت عينة الدراسة (56) طالباً من طلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية تكونت من (9) طلاب ذوي اضطرابات سلوكية وانفعالية (EBD) بنسبة (15%) و(7) طلاب ذوي إعاقة عقلية بسيطة ( MID) بنسبة (11%) و(40) طالباً من ذوي صعوبات التعلم الأساسية (SLD) بنسبة (66%) وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات المجموعات الثلاث في أربعة مجالات من ثمانية هي الذكاء الجسمي – الحركي والذكاء البصري المكاني والذكاء اللغوي والذكاء الشخصي وأن متوسط درجات ذوي الإعاقة العقلية البسيطة أقل من متوسط درجات ذوي الاضطرابات السلوكية والانفعالية في الذكاء الجسمي – الحركي والذكاء البصري – المكاني في حين لم توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات المجموعات الثلاث في الذكاء الموسيقي والذكاء المنطقي الرياضي والذكاء بين الشخصي والذكاء الطبيعي وأوصت الدراسة بضرورة إيجاد وسائل تقييم مناسبة لمن ليست لديهم قوة في الذكاء المنطقي الرياضي أو الذكاء اللغوي.
– دراسة رامي محمود اليوسف (2011) بعنوان: الذكاء العاطفي و علاقته باتخاذ القرار لدى عينة من معلمي المرحلة الثانوية في مدارس التعليم العام و الأهلي بمنطقة حائل التعليمية في ضوء عدد من المتغيرات.
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء العاطفي واتخاذ القرار لدى عينة من معلمي مدارس التعليم العام والتعليم الأهلي في منطقة حائل التعليمية، وذلك تبعاً لمتغيرات الدراسة وهي: متغير العمل (عام/ أهلي)، ومتغير المؤهل العلمي (بكالوريوس/ دراسات عليا)، ومتغير عدد سنوات الخبرة في العمل، ومتغير عدد الدورات التدريبية، ومتغير العمر، ومتغير التخصص (إنساني/ علمي). حيث شملت عينة البحث (508) معلمين من معلمي التعليم العام والأهلي في منطقة حائل التعليمية. وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة ارتباطيه موجبة بين الدرجة الكلية للأداء على مقياس الذكاء العاطفي وبين الدرجة الكلية للأداء على مقياس اتخاذ القرار لدى أفراد عينة الدراسة من معلمي القطاعين العام والأهلي في منطقة حائل التعليمية، كما وأظهرت النتائج أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية، بين متوسطات درجات الأداء على مقياس الذكاء العاطفي لدى معلمي التعليم العام والتعليم الأهلي بمنطقة حائل التعليمية وفقاً لمتغيرات الدراسة. بالإضافة إلى ذلك أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية، بين متوسطات درجات الأداء على مقياس اتخاذ القرار وفقاً لمتغيرات الدراسة.
– دراسة ضمياء إبراهيم محمد الخزرجي وأحلام مهدي عبدالله العزي (2010) بعنوان: الذكاء الاجتماعي وعلاقته بالتحصيل الدراسي لدى طالبات معهد إعداد المعلمات
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى الذكاء الاجتماعي لدى طالبات معهد إعداد المعلمات ديالى والتعرف على العلاقة الارتباطية بين الذكاء الاجتماعي والتحصيل الدراسي ديالى– طالبات معهد إعداد المعلمات وايجاد الفروق ذات الدلالة الاحصائية في مستوى الذكاء الاجتماعي لدى طالبات معهد إعداد المعلمات تبعا لمتغير الصف الدراسي (الاول -الخامس ) حيث قامت الباحثتان بإعداد مقياس للذكاء الاجتماعي اعتمادا على نظرية كاردنر في الذكاءات المتعددة والمجالات التي حددها هي:- الوعي الموقفي، الحضور أو التأثير، الوضوح، التعاطف، المهارة الاجتماعية – وتم استخراج الصدق الظاهري وحساب الثبات بطريقة إعادة الاختبار إذ بلغ ،(8800) فقرة صالحة لقياس الذكاء الاجتماعي وتكون المقياس بصورته النهائية من (38) طالبة، وطبق المقياس على عينة البحث البالغ عددها (148) وبعد قيام الباحثتان بتدوين درجة التحصيل الدراسي لأفارد عينة البحث، ومعالجة البيانات إحصائيا باستخدام معامل ارتباط بيرسون والاختبار التائي لعينة واحدة ولعينتين، توصلت الباحثتان إلى النتائج الآتية:- تتمتع طالبات معهد إعداد المعلمات – ديالى بذكاء اجتماعي عال، توجد علاقة ارتباطية دالة بين الذكاء الاجتماعي والتحصيل الدراسي لدى ديالى– طالبات معهد.
– دراسة أحمد أبو الخير (2010) بعنوان: أثر برنامج قائم على الذكاءات المتعددة لتنمية التفكير الابتكاري والتحصيل الدراسي لدى طلاب المدرسة الثانوية التجارية.
هدفت هذه الدراسة إلى أثر برنامج قائم على الذكاءات المتعددة لتنمية التفكير الابتكاري والتحصيل الدراسي لدى طلاب المدرسة الثانوية التجارية، وتكونت عينة الدراسة من (120) طالبة مقسمة إلى (40) طالبة ويمثلون المجموعة الضابطة و(80) طالبة يمثلون المجموعة التجريبية وتم تقسيم المجموعة التجريبية إلى مجموعتين: المجوعة التجريبية (1) وتكونت من (40) طالبة طبق عليهم البرنامج التدريسي القائمة على الذكاءات المتعددة ، والمجموعة التجريبية (2) وتكونت من (40) طالبة تم تطبيق البرنامج الكمبيوتري القائم على الذكاءات المتعددة عليهم وقد اعتمد الباحث على المنهج البنائي وذلك لبناء برنامج تدريبي وكمبيوتري والمنهج التجريبي لطبيعة الدراسة وتم بناء أدوات الدراسة اختبار التفكير الابتكاري واختبار الذكار الإعدادي واختبار لقياس التحصيل الدراسي وبرنامج كمبيوتري قائم على الذكاءات المتعددة لتنمية التفكير الابتكاري وزيادة التحصيل الدراسي وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطات درجات كل من الطالبات بالمجموعة التجريبية الأولى والمجموعة الضابطة على جميع أبعاد اختبار التفكير الابتكاري (الأصالة والمرونة والطلاقة) في اتجاه المجموعة التجريبية الأولى ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات كل من الطالبات بالمجموعة التجريبية الثانية والمجموعة الضابطة على جميع أبعاد اختبار التفكير الابتكاري (الأصالة والمرونة والطلاقة) في اتجاه المجموعة التجريبية الثانية ، ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات كل من الطالبات بالمجموعة التجريبية الأولى والمجموعة التجريبية الثانية على أبعاد متغير الطلاقة: الطلاقة الفكرية والطلاقة اللفظية (1) والطلاقة اللفظية (2) في التطبيق البعدي لصالح المجموعة التجريبية الأولى وعدم وجود فروق دالة احصائيا بين الطالبة بالمجموعة التجريبية الأولى والمجموعة التجريبية الثانية في متغير الأصالة والمرونة (المترتبات – الاستعمالات) في التطبيق البعدي.
– دراسة سهام المللي (2010) بعنوان: الذكاء الانفعالي وعلاقته بالتحصيل الدراسي لدى عينة من المتفوقين والعاديين ( دراسة ميدانية على طلبة الصف العاشر من مدارس المتفوقين والعاديين في مدينة دمشق ).
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين التحصيل الدراسي والذكاء الانفعالي للطلبة الموهوبين والطلبة العاديين لدى كل من الذكور والإناث ، وقد أجريت الدراسة على (293) طالباً وطالبة مقسمة إلى (47) طالباً لحساب الصدق والثابت في الدراسة الاستطلاعية و (246) طالباً للعينة الأساسية في الدراسة الميدانية ومنهم (85) طالباً وطالبة من المتفوقين (59 ذكور و26 إناث) اختيروا من الصف الأول الثانوي في مدارس المتفوقين في مدينة دمشق و(161) طالباً وطالبة منهم (101 ذكور و60 إناث) من الطلبة العاديين اختيروا بطريقة العشوائية من الصف الأول الثانوية في مدارس مدينة دمشق، وتم استخدام مقياس Bar-on المطور للشباب ، للذكاء الانفعالي والتحصيل الدراسي ، وكشفت النتائج أنه لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الانفعالي والتحصيل الدراسي لدى الطلبة العاديين ، وتوجد علاقة دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة (0.05) بين بعد التكيف والتحصيل الدراسي عند الطلبة المتفوقين ، ولا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الانفعالي والتحصيل الدراسي لدى الطالبات الإناث العاديات، وتوجد علاقة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (0.05) بين بعد التكيف والتحصيل الدراسي عند الطلبة الذكور المتفوقين ، ولا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الذكاء الانفعالي والتحصيل الدراسي لدى الطالبات الإناث المتفوقات.
– دراسة حسون (2010) بعنوان: المقارنة في الذكاءين المنطقي والمكاني لدى طلبة ثانويات المتميزين واقارنهم العاديين).
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة في الذكاءين المنطقي والمكاني لدى طلبة ثانويات المتميزين واقارنهم العاديين وتكونت عينة (200) الدارسة من وطالبة في الصف الرابع والخامس والسادس في المرحلة الاعدادية في محافظة بغداد واعتمدت الباحثة مقياسا ً يتكون من (76) فقرة واستخدمت معامل بيرسون والاختبار التائي للتوصل الى النتائج حيث أظهرت النتائج وجود فروق فردية بين ،الذكاءين المنطقي والمكاني.
– دراسة حسام الدين أبو الحسن (2010) بعنوان: أنماط الذكاءات المتعددة لدى التعليم الإبتدائي.
هدفت هذه الدراسة إلى اكتشاف أنماط الذكاءات المتعددة لدى تلاميذ التعليم الابتدائي ثم إعداد برنامجاً بالاعتماد على نظرية الذكاءات المتعددة لتنمية التفكير الابتكاري لديهم، وبلغت عينة الدراسة من (38) من تلاميذ الصف الخامس بالتعليم الابتدائي بمحافظة قنا ، وتم تقسيمهم إلى مجموعة تجريبية عددها (19) تلميذاً وتلميذة وأخرى ضابطة عددها (19) تلميذا وتلميذة وطبق الباحث قائمة تييل للذكاءات المتعددة لاكتشاف أنماط الذكاءات لدى التلاميذ واختبار إبراهام للتفكير الابتكاري لقياس التفكير الابتكاري لديهم ثم طبق برنامجاً يعتمد على أنشطة الذكاءات المتعددة لتنمية التفكير الابتكاري لدى التلاميذ وأثبتت النتائج فعالية البرنامج المعتمد على الذكاءات المتعددة في تنمية التفكير الابتكاري بأبعاده (الطلاقة والمرونة والأصالة).
– دراسة كيو وآخرون (2010) Kuo , at بعنوان: اكتشاف الموهوبين العاديين أو من ذوي الاحتياجات الخاصة باستخدام أنشطة الذكاءات المتعددة وأسلوب حل المشكلات لأطفال ما قبل المدرسة في تايوان.
هدفت هذه الدراسة إلى محاولة اكتشاف الموهوبين العاديين أو من ذوي الاحتياجات الخاصة باستخدام أنشطة الذكاءات المتعددة وأسلوب حل المشكلات لأطفال ما قبل المدرسة في تايوان، وبلغت عينة الدراسة (61) طفلاً من مرحلة ما قبل المدرسة بينهم (11) طفلاً من ذوي الاحتياجات الخاصة وطفلاً واحداً من المهاجرين الجدد ، وطبق الباحثون اختبار (TONI) للذكاء واختبار وكسلر لأطفال ما قبل المدرسة وأنشطة ملاحظة الذكاءات المتعددة وتوصلت الدراسة إلى فعالية التقييم باستخدام أنشطة الذكاءات المتعددة في زيادة أعداد الموهوبين المكتشفين مقارنة بالأدوات التقليدية بصرف النظر عن نوع موهبتهم أو إعاقتهم أو ثقافتهم أو مستواهم الاقتصادي والاجتماعي كما أثبت البرنامج زيادة إقبال الآباء والأطفال المشاركين في البرنامج.
– دراسة ويندي (2008) Wendy بعنوان: استخدام برنامج ديسكفر (Discover) لاكتشاف الموهوبين من بيئات مختلفة ثم مقارنة العمليات المعرفية (الإنتباه والتذكر واتخاذ القرار) عند الأطفال الموهوبين وغير الموهوبين بنتائج الدراسات السابقة التقليدية.
هدفت هذه الدراسة إلى استخدام برنامج ديسكفر (Discover) لاكتشاف الموهوبين من بيئات مختلفة ثم مقارنة العمليات المعرفية (الانتباه والتذكر واتخاذ القرار) عند الأطفال الموهوبين وغير الموهوبين بنتائج الدراسات السابقة التي استخدمت الوسائل التقليدية كاختبارات الذكاء ، وبلغت عينة الدراسة من (21) طفلاً بمتوسط عمري (8) سنوات حيث أعتبر الطفل موهوباً إذا حصل على تقدير قطعاً (Definitely) أو بشكل كبير (wow) في اثنين او أكثر من أنشطة كل ذكاء ولتقييم العمليات المعرفية تم استخدام المقابلة الشخصية ذات النهايات المفتوحة – المغلقة حيث تكونت كل مقابلة من ثلاثة أجزاء تحوي كل منها (25) فرداً لقياس كل من الذاكرة والانتباه واتخاذ القرار وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق بين الموهوبين وغير الموهوبين في العمليات المعرفية وأثبتت الدراسة فعالية البرنامج في اكتشاف الموهوبين من بيئات مختلفة مقارنة بالوسائل التقليدية التي انتقد الباحثون تحيزها الثقافي، وأوصت الدراسة بإجراء دراسات أخرى لتناول العلاقة بين مختلفة الجوانب المعرفية والموهبة ، وكذلك باستخدام عينات أكثر اتساعاً حتى يمكن تعميم النتائج بشكل أدق.
– دراسة سعيد فهيد (2008) بعنوان: فعالية استخدام أنشطة الذكاءات المتعددة في اكتشاف الأطفال الموهوبين بمرحلة التعليم الأساسي باليمن.
هدفت هذه الدراسة إلى التحقق من فعالية استخدام أنشطة الذكاءات المتعددة في اكتشاف الأطفال الموهوبين بمرحلة التعليم الأساسي باليمن، وبلغت عينة الدراسة من (640) تلميذاً وتلميذة من تلاميذ الصفين الرابع والثامن بمرحلة التعليم الأساسي بمحافظة عدن باليمن ، وطبق الباحث اختبار المصفوفات المتتابعة لرافن للأطفال من (11.5) سنة ومقياس وكسلر لذكاء الأطفال وبطاقة ملاحظة أنشطة الذكاءات الثلاثة (المنطقي – الرياضي – اللغوي – المكاني ) وتوصلت الدراسة إلى إمكانية اكتشاف التلاميذ الموهوبين وتحديدهم وزيادة أعدادهم مقارنة بالاختبارات السيكومترية التقليدية كما أوضحت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تتعلق بمتغير كل من الجنس والعمر في الأداء على الأنشطة.
– دراسة نصرة جلجل (2007) بعنوان: اكتشاف وتنمية الذكاءات المتعددة في إطار نظرية جاردنر لدى أطفال ما قبل المدرسة.
هدفت هذه الدراسة إلى اكتشاف وتنمية الذكاءات المتعددة في إطار نظرية جاردنر لدى أطفال ما قبل المدرسة ، وبلغت عينة الدراسة (80) طفلاً من رياض الأطفال ، وطبقت الباحثة مقياس الذكاءات المتعددة وبرنامجاً لأنشطة الذكاءات المتعددة وأسفرت نتائج الدراسة عن إمكانية تنمية الذكاءات المتعددة لدى الطلاب وأوصت الدراسة باستخدام الذكاءات المتعددة في تطوير أساليب التعلم برياض الأطفال واستحداث طرق متنوعة تراعي الفروق الفردية بين الأطفال وتلبي حاجاتهم.
– دراسة عمار عاي (2007) بعنوان: إعداد برنامج لاكتشاف الموهوبين بناءً على أنشطة الذكاءات المتعددة من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي بمدينة صور بسلطنة عمان.
هدفت هذه الدراسة إلى إعداد برنامج لاكتشاف الموهوبين بناءً على أنشطة الذكاءات المتعددة من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي بمدينة صور بسلطنة عمان، وبلغت عينة الدراسة من (355) تلميذا وتلميذة وطبق الباحث بطاقة ملاحظة أنشطة الذكاءات المتعددة ومقياس وكسلر لذكاء الأطفال واختبار المصفوفات المتتابعة لرافن واختبار القدرات المعرفية وتوصل إلى وجود زيادة بسيطة في عدد التلاميذ الموهوبين الذين تم تحديدهم بواسطة الأنشطة حيث بلغ عددهم (60) تلميذاً وتلميذة بنسبة (17.14 %) من العينة الكلية في حين بلغ عددهم (56) بنسبة (16%) باستخدام مقياس وكسلر ، وكانوا جميعاً ضمن الموهوبين الذين تم تحديدهم باستخدام الأنشطة وأوصت الدراسة بإمكانية تحديد واكتشاف الموهوبين من خلال الأداء على أنشطة الذكاءات الخمس ، وكذلك تحديد مجال الموهبة.
– دراسة ساروبهم (2007) Sarouphim بعنوان: فعالية برنامج ديسكفر ((Discover في اكتشاف الموهوبين.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على فعالية برنامج ديسكفر في اكتشاف الموهوبين، وبلغت عينة الدراسة (49) تلميذاً من الصف الخامس الابتدائي بمتوسط عمري (10.2) وقامت الباحث بمقارنة درجات الطلاب في الرسم والهندسة والحساب والقراءة بمستوى أدائهم لأنشطة برنامج ديسكفر التي تقيس كلاً من الذكاء البصري – المكاني والذكاء المنطقي – الرياضي والذكاء اللغوي وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود ارتباط عالٍ بين أداء الطلاب في كل من الأنشطة التي تقيس الذكاء اللغوي والذكاء المنطقي – الرياضي ودرجاتهم في اختبارات الكتابة والحساب والهندسة في حين وجدت ارتباطاً ضعيفاً بين مستوى الطلاب في الأنشطة الفنية ومهارات القراءة ودرجاتهم في الرسم وفي اختبارات القراءة مما يدل على فعالية أنشطة برنامج ديسكفر في اكتشاف بعض نقاط القوة لدى الطلاب.
– دراسة محمد الإمام (2006) بعنوان: مؤشرات الذكاءات المتعددة لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم والعاديين والمتفوقين
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مؤشرات الذكاءات المتعددة لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم والعاديين والمتفوقين، وبلغت عينة الدراسة (245) تلميذاً من مرحلة التعليم الأساسي تراوحت أعمارهم بين 8-12 عاماً بمتوسط عمري (10.72) عاماً وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائيا في الذكاء الموسيقي حسب مستويات الصفوف الدراسية كما اشارت إلى وجود فروق دالة إحصائيا حسب فروق التعلم في كل من الذكاء اللغوي والذكاء المنطقي -الرياضي والذكاء الموسيقي والذكاء الجسمي – الحركي كما تبين عدم وجود فروق دالة في الذكاءات المتعددة حسب التفاعل بين مستويات الصفوف الدراسية وفروق التعلم (صعوبات التعلم) كما اشارت النتائج إلى وجود فروق في بعد الذكاء الموسيقي لصالح التلاميذ العاديين في حين وجدت فروق في الذكاء اللغوي لدى التلاميذ المتفوقين دراسياً وأوصت الدراسة بإجراء مزيد من الدراسات حول استراتيجيات التدريس القائمة على نظرية الذكاءات المتعددة.
– دراسة عادل البنا ، ومحمد فراج (2005) بعنوان: صدق نظرية الذكاءات المتعددة وبنيتها العاملية ومدى اختلاف البنية العاملية للذكاءات المتعددة لدى المتفوقين عنها لدى العاديين من طلاب الصف الأول الثانوي من خلال البروفيل العقلي للذكاءات المتعددة لدى كل من المتفوقين والعاديين .
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على صدق نظرية الذكاءات المتعددة وبنيتها العاملية ومدى اختلاف البنية العاملية للذكاءات المتعددة لدى المتفوقين عنها لدى العاديين من طلاب الصف الأول الثانوي من خلال البروفيل العقلي للذكاءات المتعددة لدى كل من المتفوقين والعاديين، وبلغت عينة الدراسة (200) طالباً من الصف الأول الثانوية بمحافظة الإسكندرية مقسمين كالتالي (100) طالب متفوق وهم من الحاصلين على مجموع 90% في الشهادة الإعدادية و(100) طالب من العاديين الحاصلين على مجموع أقل من 80% في الشهادة الإعدادية وطبق الباحثان اختبار المواقف لقياس الذكاءات المتعددة واختبار تييل لقياس الذكاءات المتعددة وقائمة الذكاءات المتعددة للمرحلة الثانوية وتوصلت الدراسة إلى اختلاف البنية العاملية للذكاءات المتعددة لدى المتفوقين عنها لدى العاديين من طلاب الصف الأول الثانوي واختلاف البروفيل العقلي للذكاءات المتعددة لدى المتفوقين عنه لدى العاديين من طلاب الصف الأول الثانوي من حيث ارتفع مستوى الذكاء اللغوي والذكاء المنطقي – الرياضي والذكاء البصري – المكاني والذكاء الجسمي – الحركي لدى المتفوقين عنه لدى العاديين في حين ارتفع مستوى الذكاء بين الشخصي والشخصي والطبيعي لدى العاديين عنه لدى المتفوقين .
– دراسة عزو عفانة ونائلة الخازندار (2004) بعنوان: اكتشاف مستويات الذكاءات المتعددة لدى طلبة مرحلة التعليم الأساسي بغزة ومدى علاقتها بالتحصيل في الرياضيات وميول الطلبة نحوها.
هدفت هذه الدراسة اكتشاف مستويات الذكاءات المتعددة لدى طلبة مرحلة التعليم الأساسي بغزة ومدى علاقتها بالتحصيل في الرياضيات وميول الطلبة نحوها ، وبلغت عينة الدراسة من (1387) تلميذاً من الصف الأول إلى الصف العاشر الأساسي في المدارس الحكومية بغزة وطبق الباحثات قائمة تييل للذكاءات المتعددة واختبار التحصيل في الرياضيات ومقياس الميل نحو الرياضيات وتوصلت الدراسة إلى وجود الذكاءات المتعددة بدرجات مختلفة بالنسبة لمرحلة التعليم الأساسي بغزة حيث اتضح ان هناك اتفاقاً بين ترتيب الذكاء الموسيقى ، الذكاء الشخصي، والذكاء بين الشخصي عند الذكور والإناث ، وتفوق الذكاء بين الشخصي على الذكاء الشخصي عندهم في حين تفوق الذكور في الذكاء المنطقي – الرياضي والذكاء الجسمي – الحركي ، وتفوقت الإناث في الذكاء اللغوي اللفظي والذكاء البصري – المكاني ، وإلى وجود علاقة ارتباطية موجبة بين الذكاء المنطقي – الرياضي والتحصيل في الرياضيات ووجود علاقة ارتباطية موجبة بين الذكاء المنطقي – الرياضي والميل لدى طلبة الصف العاشر الأساسي بغزة.
– دراسة وورثنغتون (2002) Worthington بعنوان: مقارنة بين طرق اكتشاف الموهوبين باستخدام كل من التحصيل الدراسي والقدرات والذكاءات المتعددة وترشيحات المعلمين.
هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة بين طرق اكتشاف الموهوبين باستخدام كل من التحصيل الدراسي والقدرات والذكاءات المتعددة وترشيحات المعلمين، وبلغت عينة الدراسة (276) تلميذاً من الصف الرابع الابتدائي تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات ، وطبقت Worthington اختبار ستانفورد التحصيلي (Sat) الإصدار التاسع، واختبار القدرات غير اللفظي ل لNaglieri ، وورقة ترشيح المعلمين، وقائمة (Teele) للذكاءات المتعددة، وتوصلت الدراسة إلى ان الطرق التقليدية قد أفقدتنا الكثير من الطلاب الذين من الممكن إدراجهم في برامج الموهوبين وأن استخدام الذكاءات المتعددة أدى إلى اكتشاف المزيد من الموهوبين.
– دراسة إمام سيد (2001) بعنوان: فعالية بعض الأنشطة المعتدة على نظرية الذكاءات المتعددة في اكتشاف الموهوبين مقارنة بالاختبارات السيكومترية.
هدفت هذه الدراسة إلى التحقق من فعالية بعض الأنشطة المعتدة على نظرية الذكاءات المتعددة في اكتشاف الموهوبين مقارنة بالاختبارات السيكومترية، وبلغت عينة الدراسة (128) تلميذاً من الصف الرابع بالمرحلة الابتدائية واقتصر الباحث على ثلاثة أنواع من الذكاء هي الذكاء المنطقي – الرياضي والذكاء البصري – المكاني والذكاء اللغوي واستخدم الباحث مجموعة أنشطة لقياسات الذكاءات المتعددة واختبار المصفوفات المتتابعة (رافن) واختبار وكسلر وأسفرت نتائج الدراسة عن إمكانية اكتشاف الموهوبين من خلال أنشطة الذكاءات المتعددة وكذلك تحديد مجال الموهبة وزيادة أعدادهم مقارنة باختبار المصفوفات المتتابعة واختبار وكسلر.